مأساة حقيقية يعيشها العشرات من أبناء جامعة أسيوط من الموظفين الحاصلين على درجة الدكتوراة، حيث لم يجدوا أى إستجابة من مسئولى جامعة أسيوط لمطالبهم.
سواء بالتعيين كأعضاء هيئة تدريس او زميل عضو هيئة تدريس ، حيث يوجد من بينهم من هم افضل من العديد من اعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
الغريب أن هناك أخرين نجحوا ومن خلال علاقاتهم المتشعبة داخل الجامعة فى الإلتحاق بسلك التدريس، فى حين بقى من لا يملكون الواسطة مجرد موظفين يحملون درجة الدكتوراة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق