من المقرر ظهر اليوم، الخميس، أن تتوجه شحنة مكونة من 19 طردا محملة بعدد 19 سبيكة ذهبية وزنها 364 كيلو جراما من الذهب، مستخرج من منجم السكرى بمرسى علم، سوف تتجه عن طريق طائرة خاصة إلى كندا مرورا بأمستردام.
هذه الكمية من الذهب كانت قد وصلت إلى مطار القاهرة مساء أمس قادمة من مرسى علم على طائرة خاصة، وقد قامت لجنة ثلاثية من مصلحة الدمغة بفحص الذهب قبل نقله بمعرفة شركة نقل أموال خاصة تحت حراسة مشددة، واتجهت إلى شركة دولية مسئولة عن خدمات الطيران، وتم تحميل الذهب على الطائرة الخاصة التى ستغادر ظهر اليوم من مطار القاهرة فى الساعة الواحدة وثلاثين دقيقة متجهة إلى كندا، مرورا بأمستردام "ترانزيت".
وكشفت مصادر أن الذهب مقرر تسفيره إلى كندا، بزعم تحليله، رغم أن لجنة من مصلحة الدمغة والموازين قامت بفحصه، وأن الذهب تم استخراجه من منجم السكرى بمرسى علم عن طريق الشركة الأسترالية، علما بأن معاملها موجودة فى أستراليا وليس كندا.
وتساءلت المصادر عن سبب الغموض الذى يحيط بسفر السبائك الذهبية، حيث من المفروض أن تسافر مباشرة من المنجم بمرسى علم إلى معامل التحليل، علاوة على أن الطرود تحتوى بالفعل على ذهب خالص، وليس المواد الخام المستخرجة من منجم السكرى التى تحتاج إلى تحليل، بينما الذهب الذى سوف يغادر إلى كندا لا يحتاج إلى ذلك!.
هذه الكمية من الذهب كانت قد وصلت إلى مطار القاهرة مساء أمس قادمة من مرسى علم على طائرة خاصة، وقد قامت لجنة ثلاثية من مصلحة الدمغة بفحص الذهب قبل نقله بمعرفة شركة نقل أموال خاصة تحت حراسة مشددة، واتجهت إلى شركة دولية مسئولة عن خدمات الطيران، وتم تحميل الذهب على الطائرة الخاصة التى ستغادر ظهر اليوم من مطار القاهرة فى الساعة الواحدة وثلاثين دقيقة متجهة إلى كندا، مرورا بأمستردام "ترانزيت".
وكشفت مصادر أن الذهب مقرر تسفيره إلى كندا، بزعم تحليله، رغم أن لجنة من مصلحة الدمغة والموازين قامت بفحصه، وأن الذهب تم استخراجه من منجم السكرى بمرسى علم عن طريق الشركة الأسترالية، علما بأن معاملها موجودة فى أستراليا وليس كندا.
وتساءلت المصادر عن سبب الغموض الذى يحيط بسفر السبائك الذهبية، حيث من المفروض أن تسافر مباشرة من المنجم بمرسى علم إلى معامل التحليل، علاوة على أن الطرود تحتوى بالفعل على ذهب خالص، وليس المواد الخام المستخرجة من منجم السكرى التى تحتاج إلى تحليل، بينما الذهب الذى سوف يغادر إلى كندا لا يحتاج إلى ذلك!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق