كشف جمال أحمد عبد الحافظ ومحمد أحمد فوزي، عضوا المجلس الشعبي المحلي لأبوتيج، عن تضرر أهالي المركز من اختفاء الأسمدة في بنوك التنمية والائتمان الزراعي أو الجمعيات الزراعية، الأمر الذي يهدد المحاصيل الزراعية بالتلف والبوار، ويفتح المجال أمام السوق السوداء.
جاء ذلك خلال جلسة المجلس الشعبي المحلي لمركز أبوتيج برئاسة عبد العال علي عبد العال وحضور أحمد ربيع، رئيس مدينة أبوتيج.
طالب العضوان بسرعة توفير الأسمدة داخل الجمعيات الزراعية وبنوك التنمية، حفاظا علي المزروعات من التلف، كما طالب العضوان بضرورة تخفيض رسوم تصنيف البطاقات الزراعية، حيث يتم تحصيل رسوم 240 قرشا عن كل فدان عبارة عن رسم نقابة المهن الزراعية في الوقت الذي لا تقوم فيه النقابة بأي دور للفلاحين، ولاتقدم أي خدمات لهم.
من جانبه، أوصي عبد العال علي عبد العال، رئيس المجلس، بضرورة توفير الأسمدة في البنوك والجمعيات الزراعية تيسيرا علي الفلاحين، وتخفيض رسوم التصنيف بما يتناسب مع ظروفهم المادية
جاء ذلك خلال جلسة المجلس الشعبي المحلي لمركز أبوتيج برئاسة عبد العال علي عبد العال وحضور أحمد ربيع، رئيس مدينة أبوتيج.
طالب العضوان بسرعة توفير الأسمدة داخل الجمعيات الزراعية وبنوك التنمية، حفاظا علي المزروعات من التلف، كما طالب العضوان بضرورة تخفيض رسوم تصنيف البطاقات الزراعية، حيث يتم تحصيل رسوم 240 قرشا عن كل فدان عبارة عن رسم نقابة المهن الزراعية في الوقت الذي لا تقوم فيه النقابة بأي دور للفلاحين، ولاتقدم أي خدمات لهم.
من جانبه، أوصي عبد العال علي عبد العال، رئيس المجلس، بضرورة توفير الأسمدة في البنوك والجمعيات الزراعية تيسيرا علي الفلاحين، وتخفيض رسوم التصنيف بما يتناسب مع ظروفهم المادية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق