تقدم 6 أحزاب فى أسيوط بقوائمها للجنة تلقى طلبات المرشحين اليوم الجمعة، قبل يوم واحد من إغلاق باب الترشيح وهى "الكتلة المصرية، والتحالف الاشتراكي، والنور السلفي، والمحافظين، والوفد، والحرية والعدالة".
تقدمت الكتلة المصرية بقائمة واحدة على الدائرة الجنوبية اليوم، والمرشحون عنها هم الدكتور زياد بهاء الدين (فئات- صدفا)، وسناء السعيد (عمال – ساحل سليم)، وإيهاب العوايدى (فئات – أبوتيج)، ومصطفى محمود (عمال – البداري)، ومنال عبد الرحمن (فئات – الفتح)، ومحمد على حسن (عمال – ساحل سليم)، وعبد الناصر عبد اللطيف (فئات البداري)، وأحمد عبد الحميد (عمال – ساحل سليم).
أما حزب التحالف الاشتراكى
فقد تقدم بقائمة واحدة على الدائرة الشمالية، والمرشحون هم الدكتور حمدى عبد الحافظ (فئات – مركز أسيوط)، ومحسن محمد قنديل (عمال – القوصية) طارق النمر (فئات – ديروط)، وسامية أحمد محمد (عمال - بدر أسيوط)، والدكتورة ماجدة عبد البديع (فئات - مركز أسيوط، وعاطف محمد محمد عرابى (عمال - مركز أسيوط)، والدكتور موسى حنا موسى ( فئات - القوصية، وأحمد على بدوى (عمال – مركز أسيوط).
فيما ضمت قائمة حزب المحافظين فى الدائرة الجنوبية كلا من محمد فواز (عمال – البدارى – عضو وطنى منحل)، وحسام هاشم (فئات – الفتح)، وأحمد أبو الغيط (عمال – أبنوب)، وجمال عبد اللطيف (فئات - ساحل سليم)، وموافى محمود (عمال – الغنايم)، وإيهاب عبد العال ( فئات – أبوتيج)، ومحمد عبد المنعم (فلاح – البداري)، وأمانى أحمد عبدالعال (فئات- أبوتيج).
فيما ضمت قائمة حزب الوفد فى الدائرة الجنوبية كلا من كامل أحمد على سليمان مكى (عمال– أبوتيج – عضو وطنى منحل)، وخالد العمدة (فلاح – أبنوب - عضو وطنى منحل)، وأحمد عبد العال أحمد (فلاح - ساحل سليم)، وعبد العليم بكرى حسن (فئات- ساحل سليم)، وأحمد على أحمد حسن (عمال)، وعايد عباس محمد (فئات)، ومحمد صلاح أحمد (عمال)، وإحسان هاشم عفيفى (فئات).
وتقدم حزب النور السلفى بقائمته لمجلس الشوري، وضمت كلا من أحمد سيد الطماوى (فئات – بندر أسيوط)، وصلاح حماد (عمال – الغنايم)، وبدر أبو الحسن (فئات – منفلوط)، وهدى فرغلى أحمد (فلاح – مركز أسيوط).
يذكر أن حزب الحرية والعدالة قد تقدم بقوائمه صباح اليوم، وقد نشرت اسيوط فيس توك الأسماء، وضمت 8 مرشحين عن الدائرة الشمالية و8 مرشحين عن الدائرة الجنوبية و4 مرشحين بالنظام الفردي، و4 مرشحين آخرين لانتخابات الشوري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق