قال الشيخ حمادة نصار، المتحدث باسم الجماعة الإسلامية بأسيوط، "إن ذيول الحزب الوطني المنحل، كانوا يمتلكون معجزة إحياء الموتي، واستدعائهم من قبورهم ليصوتوا نيابة عن الأحياء، ثم يردونهم مرة أخرى إلي مقابرهم"، في إشارة إلى تزوير الانتخابات، محذرا من التخلف عن التصويت حيث سيتم توقيع غرامة قدرها 500 جنيه على المتخلف عن التصويت.
جاء ذلك خلال المؤتمر الذي نظمه حزب النور السلفي والجماعة الإسلامية بقرية السوالم البحرية التابعة لمركز أبنوب بأسيوط بحضور عدد من المرشحين، وأهالي القرية مساء أمس.
وقال أحمد حسين عمران، مرشح حزب النور علي المقعد الفردي في الدائرة الثالثة إن البرلمان القادم برلمان استثنائي، لأنه هو الذي سيقوم بوضع الدستور الذي ينظم العلاقات البينية بين الحاكم والمحكوم وبين الأمة وغيرها من الأمم، ويضبط إيقاع القوانين التي تنظم الحياة السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية وغيرها من مناحي الحياة المختلفة.
وأضاف أن
مهمة عضو مجلس الشعب في الماضي كانت تتلخص في مهمة أعضاء المجالس المحلية كالإذن بدخول خدمة الكهرباء والمياه إلي المنازل، ومحاولة الحصول على تراخيص المخابز، ومخازن البوتاجاز، فضلا عن محاولة الوصول إلى المسئولين للحصول على تأشيرات لبعض الوظائف المختلفة أو التدخل لدي مراكز الشرطة للإفراج عن بعض المحتجزين لديها، وهذه المهام تختلف بالطبع عن مهمة عضو مجلس الشعب المنوط به سن القوانين ومراقبة السلطة التنفيذية.
أما أحمد حسني، المرشح على قائمة حزب النور، فأكد أن المرحلة القادمة مرحلة مفصلية في حياة الأمة، وهو ما دفعه لخوض غمار الانتخابات البرلمانية، وأن هناك مخططات مغرضة تدبر لبلدنا في الخفاء ينبغي التحذير منها.
جاء ذلك خلال المؤتمر الذي نظمه حزب النور السلفي والجماعة الإسلامية بقرية السوالم البحرية التابعة لمركز أبنوب بأسيوط بحضور عدد من المرشحين، وأهالي القرية مساء أمس.
وقال أحمد حسين عمران، مرشح حزب النور علي المقعد الفردي في الدائرة الثالثة إن البرلمان القادم برلمان استثنائي، لأنه هو الذي سيقوم بوضع الدستور الذي ينظم العلاقات البينية بين الحاكم والمحكوم وبين الأمة وغيرها من الأمم، ويضبط إيقاع القوانين التي تنظم الحياة السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية وغيرها من مناحي الحياة المختلفة.
وأضاف أن
مهمة عضو مجلس الشعب في الماضي كانت تتلخص في مهمة أعضاء المجالس المحلية كالإذن بدخول خدمة الكهرباء والمياه إلي المنازل، ومحاولة الحصول على تراخيص المخابز، ومخازن البوتاجاز، فضلا عن محاولة الوصول إلى المسئولين للحصول على تأشيرات لبعض الوظائف المختلفة أو التدخل لدي مراكز الشرطة للإفراج عن بعض المحتجزين لديها، وهذه المهام تختلف بالطبع عن مهمة عضو مجلس الشعب المنوط به سن القوانين ومراقبة السلطة التنفيذية.
أما أحمد حسني، المرشح على قائمة حزب النور، فأكد أن المرحلة القادمة مرحلة مفصلية في حياة الأمة، وهو ما دفعه لخوض غمار الانتخابات البرلمانية، وأن هناك مخططات مغرضة تدبر لبلدنا في الخفاء ينبغي التحذير منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق