ينطلق مسرح "الجرن" لأول مرة في الصعيد بعد نجاحه في محافظات الوجه البحري خلال شهور الصيف، وذلك في قرية "كوم بوها" بمركز منفلوط في أسيوط، ثم قرية أبو دياب بغرب قنا، بهدف العودة لمنابع التراث والأدب الفطري في القرية المصرية.
قال المخرج أحمد إسماعيل، مشرف نشاط "الجرن" بالإدارة العامة لثقافة القرية بالهيئة العامة لقصور الثقافة، إنه تم اختيار قرية كوم بوها لكونها ضمن القري الفقيرة المحرومة من كل أشكال الخدمات الثقافية والتنموية، وبالتالي حاجتها ماسة للأعمال الفكرية والإبداعية والتنويرية القادرة على التصدي لمشكلات القرية وعلاج قضاياها الصحية والاجتماعية والاقتصادية بأفكار طموحة وبأعمال فنية جاذبة للشريحة الأمية من الجمهور.
وأضاف المخرج شعبان كامل المنفلوطي، مخرج النشاط المسرحي،
أنه سيتم استهداف 60 طالبا وطالبة من المرحلة الإعدادية في القرية بغرض تنمية قدراتهم الإبداعية ومهاراتهم الذاتية في حل مشكلات بيئتهم المحلية من خلال الفنون التشكيلية أو الأشكال الدرامية المسرحية التي يتم أداؤها في مواقع تجمع الأهالي بالقرية، مشيراً إلي أن نشاط مسرح "الجرن" يتضمن نشاطي المسرح والفنون التشكيلية، بينما يضم إليه 5 أنشطة ثقافية أخري تتضمن جمع حكايات القرية وتوثيق الأغاني الشعبية من الأحياء، فضلا عن الشعر والقصة والألعاب الشعبية المميزة لكل قرية.
قال المخرج أحمد إسماعيل، مشرف نشاط "الجرن" بالإدارة العامة لثقافة القرية بالهيئة العامة لقصور الثقافة، إنه تم اختيار قرية كوم بوها لكونها ضمن القري الفقيرة المحرومة من كل أشكال الخدمات الثقافية والتنموية، وبالتالي حاجتها ماسة للأعمال الفكرية والإبداعية والتنويرية القادرة على التصدي لمشكلات القرية وعلاج قضاياها الصحية والاجتماعية والاقتصادية بأفكار طموحة وبأعمال فنية جاذبة للشريحة الأمية من الجمهور.
وأضاف المخرج شعبان كامل المنفلوطي، مخرج النشاط المسرحي،
أنه سيتم استهداف 60 طالبا وطالبة من المرحلة الإعدادية في القرية بغرض تنمية قدراتهم الإبداعية ومهاراتهم الذاتية في حل مشكلات بيئتهم المحلية من خلال الفنون التشكيلية أو الأشكال الدرامية المسرحية التي يتم أداؤها في مواقع تجمع الأهالي بالقرية، مشيراً إلي أن نشاط مسرح "الجرن" يتضمن نشاطي المسرح والفنون التشكيلية، بينما يضم إليه 5 أنشطة ثقافية أخري تتضمن جمع حكايات القرية وتوثيق الأغاني الشعبية من الأحياء، فضلا عن الشعر والقصة والألعاب الشعبية المميزة لكل قرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق