هدد مئات المزارعين في أسيوط بالاعتصام، أمام ديوان عام المحافظة، احتجاجًا على عدم قدرتهم على تسويق محصول القطن، مما يعرضه للتلف، ويهددهم بدخول السجون بسبب الديون التي عليهم.
قال محمد عبد المالك، مزارع، إن تخلي الجمعيات الزراعية عن شراء محصول القطن من المزارعين، تسبب في خسائر فادحة للفلاحين، ويعرض المحصول للتلف بسبب تخزينه منذ أكثر ثلاثة شهور بالمنازل، نظرًا لأن بعض التجار قاموا بتخفيض أسعار شراء القطن، مستغلين في ذلك ظروفنا الاقتصادية الصعبة المتمثلة في مطالبات بنك التنمية والائتمان الزراعي لنا بسداد القروض الخاصة بنا، وإلا تعرضنا للسجن.
وأضاف أحمد حسين، مزارع،
قائلا وجدت عقبات كثيرة في تسويق القطن الخاص بي، والحكومة "ودن من طين وودن من عجين"، وتركتنا ليتحكم فينا التجار الجشيعون، الذين يريدون أن يشتروا منا القطن بأسعار زهيدة، لاتصل إلي سعر التكلفة.
وطالب نادي إبراهيم، مزارع، بسرعة عودة الجمعيات الزراعية لاستلام المحاصيل الزراعية وخاصة القطن وتسويقه للفلاح، كما كان يحدث في السابق وذلك لمواجهة جشع التجار، وحتي يعود القطن المصري للصدارة عالميًا.
قال محمد عبد المالك، مزارع، إن تخلي الجمعيات الزراعية عن شراء محصول القطن من المزارعين، تسبب في خسائر فادحة للفلاحين، ويعرض المحصول للتلف بسبب تخزينه منذ أكثر ثلاثة شهور بالمنازل، نظرًا لأن بعض التجار قاموا بتخفيض أسعار شراء القطن، مستغلين في ذلك ظروفنا الاقتصادية الصعبة المتمثلة في مطالبات بنك التنمية والائتمان الزراعي لنا بسداد القروض الخاصة بنا، وإلا تعرضنا للسجن.
وأضاف أحمد حسين، مزارع،
قائلا وجدت عقبات كثيرة في تسويق القطن الخاص بي، والحكومة "ودن من طين وودن من عجين"، وتركتنا ليتحكم فينا التجار الجشيعون، الذين يريدون أن يشتروا منا القطن بأسعار زهيدة، لاتصل إلي سعر التكلفة.
وطالب نادي إبراهيم، مزارع، بسرعة عودة الجمعيات الزراعية لاستلام المحاصيل الزراعية وخاصة القطن وتسويقه للفلاح، كما كان يحدث في السابق وذلك لمواجهة جشع التجار، وحتي يعود القطن المصري للصدارة عالميًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق