ناقش مركز النيل للإعلام بأسيوط أفضل الطرق الآمنة لإدارة المخلفات الصلبة سواء عبر المدافن الصحية أو إعادة التصنيع إذا كانت غير خطرة، وبذلك بحضور 51 مسئولًا ممثلين عن مختلف الجهات الحكومية المعنية في ندو عقدت مساء أمس بمدينة أسيوط.
صرح بذلك محسن محمد جمال، مدير مركز النيل للإعلام، وقال إنه حاضر في اللقاء مجموعة من الخبراء والمختصين في حماية البيئة والحد من التلوث، موضحًا أن المخلفات الصلبة هي القمامة الصلبة الناتجة من التعامل المنزلي والتجاري والصناعي، إلا أن بعضها في غاية الخطورة كمخلفات المستشفيات، والتي تستلزم تعاملات خاصة في الدفن الصحي وحظر إعادة استخدامها ورقابة تنفيذ ذلك بدقة بالغة لما يمكن أن ينجم عنه من أوبئة ومشكلات.
وأضاف جمال، أن الحضور استمع لخبرات المهندس محمود عراقي مدير عام الجهاز التنفيذي لإدارة المخلفات الصلبة بديوان عام محافظة أسيوط والكيميائي ماركو عزمي بقطر مسئول المخلفات الصلبة بجهاز شئون البيئة، مشيرًا إلي أنه شارك في اللقاء مسئولي مديريات الصحة والطب البيطري والزراعة والتعاون الزراعي والتربية والتعليم وحي غرب ومركز أسيوط، وذلك للتوصل لكيفية تذليل عقبات التخلص الآمن من المخلفات الصلبة وفهم سلبيات المشكلة وطرق مواجهتها وفق أفضل السبل العلمية والإجرائية بما يساهم في حماية المواطنين والحد من الأوبئة والأمراض.
صرح بذلك محسن محمد جمال، مدير مركز النيل للإعلام، وقال إنه حاضر في اللقاء مجموعة من الخبراء والمختصين في حماية البيئة والحد من التلوث، موضحًا أن المخلفات الصلبة هي القمامة الصلبة الناتجة من التعامل المنزلي والتجاري والصناعي، إلا أن بعضها في غاية الخطورة كمخلفات المستشفيات، والتي تستلزم تعاملات خاصة في الدفن الصحي وحظر إعادة استخدامها ورقابة تنفيذ ذلك بدقة بالغة لما يمكن أن ينجم عنه من أوبئة ومشكلات.
وأضاف جمال، أن الحضور استمع لخبرات المهندس محمود عراقي مدير عام الجهاز التنفيذي لإدارة المخلفات الصلبة بديوان عام محافظة أسيوط والكيميائي ماركو عزمي بقطر مسئول المخلفات الصلبة بجهاز شئون البيئة، مشيرًا إلي أنه شارك في اللقاء مسئولي مديريات الصحة والطب البيطري والزراعة والتعاون الزراعي والتربية والتعليم وحي غرب ومركز أسيوط، وذلك للتوصل لكيفية تذليل عقبات التخلص الآمن من المخلفات الصلبة وفهم سلبيات المشكلة وطرق مواجهتها وفق أفضل السبل العلمية والإجرائية بما يساهم في حماية المواطنين والحد من الأوبئة والأمراض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق