قال احمد عبدالعال عضو الهيئة
العليا لحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بأسيوط أن قرارات مرسي الأخيرة
بإقالة المجلس العسكري هي صفقه للخروج الآمن بموافقة المجلس العسكري.
ومن جانبه قال هلال عبد الحميد
عضو الهيئة العليا وأمين الجنوب أن قرارات الإقالة قد تكون مناسبة ولكن
إصدارها في ظل هجمة على الإعلام وإغلاق قنوات فضائية، ومصادرة صحف تجعلنا
نشك في نوايا الإخوان للسيطرة على البلد، وإقامة دكتاتورية دينية بثوب
"ديمقراطي هش" كما حدث في إيران خاصة وان الرئيس خالف وعوده بتعيين نائب
قبطي ونائبة إمرأه.
وتخوف عبد الناصر الزيني أمين
المهنيين من تصرفات مرسي يجب أن ينظر إليه في مجمل الأجواء المحيطة وتخوف
من هجمة أخرى على القضاء والدستور.
ومن جانبه قال عبدالمنعم سيد
احمد عضو الهيئة العليا أن إلغاء الإعلان الدستوري المكمل إنقلاب على ما
اقسم عليه الرئيس مرسي خائفا من السقوط في براثن الدولة الاخوانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق