وأضاف يوسف، أن الرئيس مسئول عما حدث، فلا حوار إلا بعد الاعتراف بالأخطاء والمجازر التي حدثت، وإلغاء الإعلان الدستوري، وتأجيل موعد الاستفتاء علي الدستور الجديد، ومن يذهب لهذا الاجتماع لا يمثل الشعب المصري الذي يفوق عدده الوصف اعتراضا علي قرارات الرئيس، لأنه في هذه الحالة لا يمثل إلا نفسه.
اسلام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق