وقالت نعمة محمد، إحدي المتضررات، إنها تحاول أن تقابل المحافظ، لكي تشكي له الظلم الواقع عليها منذ فترة كبيرة، ولكنها فشلت في ذلك، مشيرة إلى أنها كانت من أوائل المتقدمين إلى مشروع الوحدات السكنية بمدينة صدفا منذ 5 سنوات، وقامت الشئون الاجتماعية بعمل بحث لي، وثبت عدم حصولي على أي وحدات سكنية من قبل.
وأضافت نادية أحمد محمد، إحدى المتضررات، أنها تسكن في منزل من الطوب اللبن وسقفه من جريد النخيل، وتقدمت لحجز وحدة سكنية، ولكن تم تجاهلها.
وأوضحت حمدية أحمد، إحدى المتضررات، أنه تم المجاملة في توزيع الوحدات السكنية، حيث حصل على الوحدات من يمتلكون عقارات بمدينة أسيوط، وطالبت المحافظ بالتحقيق في هذا الأمر.
اسلام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق