رغم وجود المئات من شباب أسيوط المتعطل عن العمل، الإ ان التجديد لمن تخطوا سن المعاش خاصة بديوان عام محافظة أسيوط، يثير تساؤل هام حول من يقف وراء التجديد لكبار السن من الموظفين
فرغم تخطيهم سن الستين الإ أن هناك محاباة، وإختلاق مناصب لا دور لها لمجاملة أرباب المعاشات،
ورغم قيام الثورة "الشبابية" وصدور قرار وزارى بمنع التجديد لمن تخطوا سن الستين، الإ أن القائمة بديوان عام اسيوط ،تثير الشكوك حول أسباب التجديد لهم.
فهو إهدار متعمد للمال العام، وتحميل لميزانية المحافظ برواتب ضخمة دون مقابل جدي من أصحابها.
يضاف الى ذلك تحميل مشروعات مثل المحاجر والرصف والعبارات برواتب كبار السن.
القائمة طويلة وسنذكر نماذج منها:
1- زغلول عبد المعطي بمشروع المحاجر
2- جمال محمد طه رئيس مشروع المحاجر
3- لواء/ طارق جمعة عمل ميداني
4- العميد / سيد رمضان عمل ميداني
5- محمد عبد الحميد عضو مجلس محلى
6 - على الروبي عضو مجلس محلي
7- محمد عزيز بالديوان العام
8- أنور حسين بالديوان العام
9- عبده كامل منصور بالديوان العام
10 - احمد ياسين مدير مشروع العبارات
وغيرهم الكثير والكثير، من أرباب المعاشات،والذين تقف ايدي خفية وراء التجديد لهم، ونحن نشكرهم ونطلب منهم أن يستريحوا فى منازلهم ويمنحو الشباب فرصة العمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق