المحافظ الاسبق لمحافظة بنى سويف الدكتور عزت عبدالله كان قد اسند الي جامعه اسيوط ، التي كان يعمل بها مهمه جزء من التخطيط والتقسيم منذ عام 2009 ولم تنجز الجامعه شيئا، ثم جاء الدكتور سمير سيف اليزل واسند الباقي من مشروعات التقسيم عام 2010 الي جامعه الفيوم، التي كان يعمل بها ولم تنجز شيئًا، بعد اهدار الملايين في هذه الجامعات.
واضاف المصدر ان تحديث المخططات من قبل جامعتي اسيوط والفيوم لا جدوي منه ولابد من محاكمه المتسببن في اهدار المال العام لان هذه الجامعات تقوم بالتخطيط علي الورق وليس علي الرؤيه الطبيعيه وهذ يختلف علي ارض الواقع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق