الأحد، 16 يوليو 2017

الرحمة والولاء أول توأم فى عائلة ونيس .. بالفيديو اسيوط فيس توك ومشهد من ’’ يوميات ونيس ’’ ألف حمد وشكر ليك يارب .. فرحة بابا ونيس وماما مايسة بأول حفيد فى عائلة ونيس من بنته ’’ جهاد ’’


الثامنة على الجمهورية بالثانوية الأزهرية من قرية بنى عدى بمركز منفلوط باسيوط : كنت أذاكر 10 ساعات يوميا وسعيدة بانتمائى للأزهر الشريف


قالت دعاء حسن علي، من قرية بني عدي مركز منفلوط بأسيوط، الحاصلة على المركز الثامن بنسبة 95.87% من معهد فتيات بني عدي الثانوي، إنها سعيدة بانتمائها للأزهر الشريف وتفوقها وتمنيها أن يعود الأزهر الشريف إلى سابق عهده وقوته لنشر الفكر الوسطي الذي يبتعد عن التطرف والمغالاة.

كما طالبت بتجديد علوم الأزهر، لكي تعتمد على الفهم وليس الحفظ فقط، وتواكب متطلبات العصر والخروج به من مرحلة الجمود الفكري إلى الإبداع والتميز وبذلك تكون البداية الحقيقية لتجديد الخطاب الديني الذي طالب به الرئيس عبدالفتاح السيسي أكثر من مرة في لقاءاته بعلماء الأزهر.

وتابعت أن الفضل في تفوقها "الله ورسوله والقرآن ثم والدتها" التي كانت توفر لها ساعات للمذاكرة ولا تقحمها في أعمال المنزل، ووالدها الذي لم يبخل عليها بماله وجهده، كما وجهت الشكر إلى الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الذي بدأ في عهده ينطلق الأزهر لسابق عهده وقوته وأساتذتها بمعهد فتيات بني عدي الذين بذلوا معها وزملاءها جهدا كبيرا في توصيل المعلومات بكل يسر وسهولة".

وأوضحت دعاء، أنها كانت تذاكر من 9 إلى 10 ساعات يوميا يتخللهم فترات لقراءة القرآن الكريم حيث كانت تبدأ المذاكرة من بعد صلاة الفجر حتى الظهر ومساء، مشيرة إلى أنه كانت تعتمد على كتب المعهد ولم تشتري كتب خاصة وكذلك شرح المدرسين بالمعهد الذين كانوا يؤدوا واجبهم بكل حب وعطاء.

سعاد احمد

صحافة المواطن ’’ 4 _ 3 _3 _ 2 _ 2 ’’ بالصور دكتور نسا وولادة بجامعه الازهر باسيوط يعلن تشكيل فريق من التوائم على يده ’’ 4 توائم .. 3 توائم مرتين .. 2 توأم مرتين ’’


                              عادل ومنة وفاطمة

                         ولد وثلاث بنات

               ولدين وبنت ( فارس وفاتن وأحمد)

---------------------------------------------
التوائم الثلاثى... السعادة ااثلاثية
اطلوا الى الدنيا كى يرسموا ابتسامة على وجه الام والاب وجميع الأهل الذين طال انتظارهم لهم
وكى يرسموا ايضا ابتسامة على وجوه الاطباء وينسوهم اى عناء او مشقة واجتهم فى عملهم
فهم بمثابة الجائزة الربانية التى اضفت جوا من السعادة على وجوه لطالما بحثت عنها
اللهم اجعلنا دائما سببا لإسعاد خلقك. ولا تحرم احدا من نعمة الابناء
وصدق الله حين قال(المال والبنون زينة الحياة الدنيا)
---------------------------------------------------

                                   نورهان واحمد


                               حبيبة وعلى
انا بعترف يا اسايطة انى سبب رئيسى من اسباب الانفجار السكانى ف اسيوط
انا دكتور نسا وولادة فـ جامعة الازهر
معظم الحالات اللى بولدها بتطلع توائم.. مرة اتنين.. تلاته.. اربعة
مش عارف دى بركة الازهر ولا ايه السبب
بشوف فرحة غريبة ف عيون الاهل .. فرحة توأم برضو مش فرحة عادية
يااااارب متحرمش حد من نعمة الابناء

المال والبنون زينة الحياة الدنيا

د. محمود رأفت

في أسيوط.. حرارة الجو تحبر المواطنين على استبدال الليل بالنهار


لم يكن ارتفاع درجات الحرارة هذا العام كغيره من الأعوام ، بل جاءت حرارة الجو مسرعة لتقتحم منازل البسطاء الذين لا يملكون ما يشترون به أجهزة التكييف مثلا، بعدما ناطحت أسعارها عنان السماء، واضطر المواطنون للتحايل علي حرارة الجو نهارًا لتبدأ حياتهم بعد غروب الشمس، فمعظم المحال التجارية تصل ذروة الحركة التجارية بها بعد الساعة العاشرة مساءً، وتستمر أبوابها مفتوحة حتى الساعات الأولي من اليوم الجديد، أملًا في تحقيق مبيعات تتناسب مع مصروفات وإيجارات تلك المحال، في ظل غلاء الأسعار وعزوف المواطنين عن الشراء مقارنة بالعام الماضي، أو موسم الشتاء المنصرم.

ففي محافظة أسيوط التي يصل فيها الفقر إلى أعلى مستوياته بنسبة تصل إلى نحو 61 بالمائة من السكان، حسب آخر إحصائيات الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء في ديسمبر 2016، كان المواطنون على موعد مع موجة جديدة من المعاناة مع ارتفاع درجات الحرارة بشكل لافت للنظر، حتى وصلت الحرارة إلى 43 درجة، ما جعل من التحرك في الشوارع أمرًا محفوفًا بالمخاطر في ظل ارتفاع أجرة "التاكسي" للضعف رغم خلوه من خدمة التكييف، وربما تكون النتيجة الطبيعية للخروج، إحدى المستشفيات للعلاج من "ضربة شمس".

من جانبه قال الدكتور محمد نوح، وكيل وزارة الصحة بمحافظة أسيوط، في تصريح لـ"مصراوي": إنه يجري تكثيف ندوات التوعية الصحية من خلال عمل إدارة الثقافة الصحية بالمديرية وإدارات الإعلام الصحي بالمراكز، ويتم بشكل دوري تنفيذ ندوات توعية صحية عن الإجهاد الحراري، وطرق الوقاية من ضربات الشمس، وذلك من قبل طبيب الوحدة الصحية وفريق التثقيف الصحي بالوحدة.

ولأن الحاجة أم الاختراع، ابتكر "عماد عبدالرازق حسن"، مواطن من قرية النخيلة بمركز أبو تيج بمحافظة أسيوط، يبلغ من العمر 40 عامًا، جهاز تكييف منزلي، عن طريق الصدفة، لينال شهرة أعادت للأذهان اسم قريته مرة أخرى بعد أن ذاع صيتها بعد القبض علي عزت حنفي "إمبراطور المخدرات"، ومن قبله تلك الشهرة والشرف التي نالتها تلك القرية بانتماء محمد يونس القاضي، مؤلف نشيد "بلادي بلادي"، كما ولد بذات القرية الشاعر محمود حسن إسماعيل، إلا أن "عماد" أعاد اسم قريته من جديد باختراعه لجهاز التكييف المنزلي، وأثبت أن أهالي الصعيد يملكون قدرات إبداعية يمكنها أن تخترع وتبتكر بأقل الإمكانيات المتاحة.

فعماد عبد الرازق جاءته الفكرة عن طريق الصدفة، فمع ارتفاع درجة الحرارة تزداد الحاجة إلى شراء التكييف في معظم المنازل، غير أن الأسعار المرتفعة والتي تفاقمت هذا العام، تقف عائقًا أمام أولياء أمور الأسر خاصة في أسيوط، والتي تعاني من الفقر الشديد، واستطاع بإمكانيات قليلة بعد بحث كبير في تنفيذ جهاز تكييف يتناسب مع الأسر بشكل جيد وسعر زهيد مقارنة بالأسعار الموجودة حاليًا، والتي تصل إلى 5 آلاف جنيه على الأقل، ووفر وحدة التكييف بما يعادل 2000 جنيه بألوان مناسبة لكافة الأذواق.

من جانبه، يقول حسين فوزي، مهندس، من سكان محافظة أسيوط: "أنا معجب جدا بتلك الأفكار التي ينفذها المواطنون البسطاء دون توجيه من أحد وبلا إمكانيات، وأطالب المسئولين بتبنيها وأمثال هؤلاء المبدعين، من خلال إنشاء مراكز للإبداع والموهوبين في صعيد مصر، وعدم اقتصارها على القاهرة والوجه البحري فقط، فالصعيد مليء بمن لديهم القدرات الإبداعية القادرة على المشاركة في إحداث تغيير إيجابي داخل مجتمعاتهم إن أحسن استثمار عقولهم والاهتمام بهم".

اسامة صديق

البقاء لله .. وفاة مواطن واصابة عمه بطلقات نارية من ضابط بقرية الزاوية باسيوط وغضب الأهالى من ظلم الداخلية فى اسيوط

المواطن حسن مش إرهابى لكنه إنسان  كل جريمته انه مواطن غلبان خاف من حضرته فجرى راح ضربه بالنار ----------------------------------...