عقد اللواء محمد إبراهيم -مدير أمن أسيوط- اليوم الثلاثاء اجتماعا موسعا ضم نواب ومساعدي مدير الأمن ومأموري وروساء مباحث المراكز والأقسام وبحضور اللواء إبراهيم صابر -رئيس فرع الأمن العام لمحافظات الصعيد-؛ وذلك لدراسة تأمين مناسبات شهر يناير من أعياد الكريسماس، وأحداث يوم 25 يناير، وجولة الإعادة في انتخابات الدائرة الثانية والثالثة بالمحافظة بعد صدور قرار اللجنة العليا للانتخابات بالإعادة بناءا على صدور أكثر من 11 حكم ببطلان الانتخابات في الدائرتين.
حيث طالب مدير أمن أسيوط من ضباط الشرطة بالمديرية التصدي للعنف وأحداث الشغب التي يحاول بعض من المواطنين إثارتها خلال الاحتفالات، وأيام إجراء الانتخابات، وذلك من خلال إغلاق وتأمين مداخل ومخارج القرى وأمام الكنائس والأديرة.
وقال مدير أمن أسيوط أن إعادة الانتخابات يعتبر أصعب وأشد من إجراءها في المرحلة الأولى، موضحا ان مراكز الدائرتين «الثانية والثالثة»، والتي تضم مركزي البداري وديروط من أشد المنطق التي تضم بؤر إجرامية خاصة إنهما علي الحدود مع محافظة سوهاج جنوبا والمنيا شمالا.
وأضاف مدير أمن أسيوط، أنه قرر تعيين خدمات من أفراد الشرطة أمام الكنائس والأديرة بجميع قري ومراكز ومدن المحافظة بداية من ليلة رأس العام وحتي إنتهاء احتفالات الأقباط بأيام العيد، وأشار إلى أن عدد الضباط والمجندين والأفراد الذين يقومون بالخدمات التأمينية خلال الأحداث أكثر من 8 ألاف عنصر.
حيث طالب مدير أمن أسيوط من ضباط الشرطة بالمديرية التصدي للعنف وأحداث الشغب التي يحاول بعض من المواطنين إثارتها خلال الاحتفالات، وأيام إجراء الانتخابات، وذلك من خلال إغلاق وتأمين مداخل ومخارج القرى وأمام الكنائس والأديرة.
وقال مدير أمن أسيوط أن إعادة الانتخابات يعتبر أصعب وأشد من إجراءها في المرحلة الأولى، موضحا ان مراكز الدائرتين «الثانية والثالثة»، والتي تضم مركزي البداري وديروط من أشد المنطق التي تضم بؤر إجرامية خاصة إنهما علي الحدود مع محافظة سوهاج جنوبا والمنيا شمالا.
وأضاف مدير أمن أسيوط، أنه قرر تعيين خدمات من أفراد الشرطة أمام الكنائس والأديرة بجميع قري ومراكز ومدن المحافظة بداية من ليلة رأس العام وحتي إنتهاء احتفالات الأقباط بأيام العيد، وأشار إلى أن عدد الضباط والمجندين والأفراد الذين يقومون بالخدمات التأمينية خلال الأحداث أكثر من 8 ألاف عنصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق