اطلق فريق ''استمر'' للتوعية السياسية بمحافظة أسيوط، حملة جديدة بعنوان'' اشمعنى''، لتجميع نحو الف سؤال يبدأ بهذه الكلمة وطرحها على المجلس العسكري .
وتسعي الحملة لإطلاق تساؤلات فى الشارع المصرى، حول الاسباب الحقيقة لحالة الانفلات الامني، واختفائها اثناء الانتخابات البرلمانية .
وظهرت الحملة بشكل واضح بمواقع التواصل الاجتماعي ''الفيسبوك وتويتر ''، عن طريق كتابة كلمة ''اشعمنى'' في كل حسابات للمشاركين بالحملة، يعقبها فى اليوم التالي كتابة 100 سؤال يبدأ ''باشمعنى'' .
وكانت بعض الاسئلة التي اطلقها المشاركون أمام المجلس العسكري، ''اشمعنى تصدق العيسوى لما بيقول مفيش قناصة ومتصدقناش لما قلنا مفيش بلطجيه؟'' و ''اشمعنى الشهدا يتقال عليهم بلطجيه واللى بيضربوا اهل الشهدا بيتقال عليهم ابناء مبارك؟ '' .
وقال خالد ادهم أحد أعضاء في فريق استمر، أن هذه الحملة لا تقتصر على مواقع التواصل الاجتماعي فحسب، وإنما سيكون هناك نشاط ميداني خلال الايام القادمة، سيشمل توزيع دعائي للحملة ورسم جرافيتي و أساليب أخرى للتوعية عن الانفلات الأمني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق