شاركت محافظة أسيوط اليوم في حملة دعم الاقتصاد المصري والتي أقيمت تحت شعار " اشتري المنتج المصري" وذلك للمساهمة في دعم الاقتصاد الذي يواجه خطورة كبيرة في هذه الأيام نظرا للظروف الراهنة.
تم اغلاق شارع 26 يوليو بمدينة أسيوط وقامت المحلات التجارية بعرض منتجاتها للبيع في ظل الأغاني الوطنية التي قدمتها الفرق الفنية التابعة لفرع ثقافة أسيوط والتي يغلب عليها الطابع الفلكلوري للتراث المصري وسط فرحة غامرة من المواطنين الذين تمنوا ان تكون كل هذه المنتجات مصرية حيث غلب عليها المستورد.
يأتي ذلك على خلفية
فشل المحافظة في الإعداد المسبق للمهرجان حيث فوجئ أصحاب المحلات ليلة المهرجان بموعده من المحافظ بالرغم من وجود مصانع للملابس والأثاثات بالمدن الصناعية بالمحافظة والتي فشلت المحافظة في التنسيق معهم لعرض سلعهم التي يواجهون مشكلة في تسويقها.
وما جذب انتباه المواطنين بالشارع في المهرجان التسويقي قيام احد الأشخاص ببيع " الربابة الموسيقية " التي قام بتصنيعها مستغلا المهرجان لبيعها للأطفال والكبار.
وأكد أصحاب المحلات أنهم قاموا بهذه المبادرة لتشجيع المنتج المصري الذي قاموا بتخفيض أسعاره بهدف زيادة نسبة الإقبال عليه عن المنتجات الأخرى التي يقومون ببيعها.
يذكر أن الحملة مستمرة "الجمع" على مدار شهر .
تم اغلاق شارع 26 يوليو بمدينة أسيوط وقامت المحلات التجارية بعرض منتجاتها للبيع في ظل الأغاني الوطنية التي قدمتها الفرق الفنية التابعة لفرع ثقافة أسيوط والتي يغلب عليها الطابع الفلكلوري للتراث المصري وسط فرحة غامرة من المواطنين الذين تمنوا ان تكون كل هذه المنتجات مصرية حيث غلب عليها المستورد.
يأتي ذلك على خلفية
فشل المحافظة في الإعداد المسبق للمهرجان حيث فوجئ أصحاب المحلات ليلة المهرجان بموعده من المحافظ بالرغم من وجود مصانع للملابس والأثاثات بالمدن الصناعية بالمحافظة والتي فشلت المحافظة في التنسيق معهم لعرض سلعهم التي يواجهون مشكلة في تسويقها.
وما جذب انتباه المواطنين بالشارع في المهرجان التسويقي قيام احد الأشخاص ببيع " الربابة الموسيقية " التي قام بتصنيعها مستغلا المهرجان لبيعها للأطفال والكبار.
وأكد أصحاب المحلات أنهم قاموا بهذه المبادرة لتشجيع المنتج المصري الذي قاموا بتخفيض أسعاره بهدف زيادة نسبة الإقبال عليه عن المنتجات الأخرى التي يقومون ببيعها.
يذكر أن الحملة مستمرة "الجمع" على مدار شهر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق