الفيديو الاول
الفيديو الثانى
الفيديو الثالث
الفيديو الرابع
الفيديو الخامس
دعا د. محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إلى التصويت فى الانتخابات لمن يستحق، قائلا: "اعط صوتك لمن تثق فيه، ولو كان مسيحيا"، وحتى لو كان مرشحا لرئاسة الجمهورية، وقال إن الفيصل فى الاختيار هو الثقة فيمن تعطى له صوتك.
وعن برنامجه الانتخابى قال العوا خلال المؤتمر الأول الذى عقد مع طلاب جامعة الأزهر بفرع أسيوط اليوم الخميس: "لا أستطيع التحدث عن البرنامج الآن لأن قانون الترشح للرئاسة لم يصدر حتى الآن، ولكن برنامجه يدور حول تمكين الإنسان المصرى من اكتشاف نفسه وإحياء دولة القانون ويكون الدستور أعلى شىء فى الوطن وإلغاء الاستثناء فى كل القوانين".
ودعا العوا إلى الوقوف موقفا وسطا من المشروع الإيرانى والاستفادة من الصراع الإيرانى مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتى تملك 99%من أوراق اللعبة السياسية فى الشرق الأوسط.
وأوضح العوا، أن اضعف الإيمان ألا تقف مصر حجر عثرة فى طريق المشروع التنموى الإيرانى، وألا تساعد الغرب على القضاء على المشروع الإيرانى، مشيرا إلى أنه يتمنى أن يكون هناك تحالف مصرى إيرانى تركى فى أربعة مجالات، هى: الاقتصاد، والسياسة، والتكنولوجيا، والتسويق، بالإضافة إلى تكوين تحالف مصرى سعودى سورى على ثلاثة محاور هى الثقافة والدين واللغة.
أما عن موقفه الدينى من الشيعة، فقال: بيننا وبينهم جامع ومانع، الجامع أنهم مسلمون يؤمنون بأركان الإسلام، والمانع أن لديهم عقائد لا نقبلها مثل الرجعة والتقية والوصية.
وقال العوا إنه لا يخشى من المد الإسلامى بمصر وقال إنه سيكون لصالح الوطن داعيا إلى التوافق بين كافة الأطياف والتيارات السياسية بمصر.
ودعا الإسلاميون الناجحون فى الانتخابات البرلمانية إلى التعاون فيما بينهم، مشددا أنه لابد أن تشهد المرحلة القادمة تعاونا وليس توازنا وتوافقا بما فيه مصلحة الوطن.
وطالب العوا بالتخلص من مجلس الشورى فى الدستور الجديد لأنه كان قطعة ديكور فى النظام السابق لأغراض سياسية قديمة من أيام السادات، مشيرا إلى أن تقديم انتخابات الرئاسة على الشورى مخالفة دستورية للإعلان الدستورى.
وعن أداء المجلس العسكرى قال العوا اعلموا أنهم بشر يخطئون ويصيبون، فلهم أخطاء، ولهم مزايا وإصلاحات.
وردا على سؤال حول مدحه لمبارك فى إحدى مقالاته فى المجلة الدستورية، قال: "من يتهمنى بذلك لم يقرأ المقال أصلا، وإنما كان مقالى سخرية كاملة وعميقة ومتقنة فى بداية المقال جاء بعدها نقد قانونى لتعديل المادة 76،77 من الدستور وقت الرئيس مبارك".
وعن تخوف البعض من الأغلبية الإسلامية دعا العوا إلى عدم التخوف من ذلك، بل إن الأغلبية أوزارها أشد من الأقلية، وعليها عبء شديد، ونريد مجلس شعب يعمل لصالح الوطن بدلا من النظام السابق الذين كان نوابه لا يستفيقون إلا إذا قال فتحى سرور موافقة فيقومون من نومهم ليقولوا موافقة، وقال أننا نبحث عن الوسائل التى تعيننا على مصالح الوطن والمواطنين والإسلام جامع لكل أبناء الوطن.
الفيديو الثانى
الفيديو الثالث
الفيديو الرابع
الفيديو الخامس
وعن برنامجه الانتخابى قال العوا خلال المؤتمر الأول الذى عقد مع طلاب جامعة الأزهر بفرع أسيوط اليوم الخميس: "لا أستطيع التحدث عن البرنامج الآن لأن قانون الترشح للرئاسة لم يصدر حتى الآن، ولكن برنامجه يدور حول تمكين الإنسان المصرى من اكتشاف نفسه وإحياء دولة القانون ويكون الدستور أعلى شىء فى الوطن وإلغاء الاستثناء فى كل القوانين".
ودعا العوا إلى الوقوف موقفا وسطا من المشروع الإيرانى والاستفادة من الصراع الإيرانى مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتى تملك 99%من أوراق اللعبة السياسية فى الشرق الأوسط.
وأوضح العوا، أن اضعف الإيمان ألا تقف مصر حجر عثرة فى طريق المشروع التنموى الإيرانى، وألا تساعد الغرب على القضاء على المشروع الإيرانى، مشيرا إلى أنه يتمنى أن يكون هناك تحالف مصرى إيرانى تركى فى أربعة مجالات، هى: الاقتصاد، والسياسة، والتكنولوجيا، والتسويق، بالإضافة إلى تكوين تحالف مصرى سعودى سورى على ثلاثة محاور هى الثقافة والدين واللغة.
أما عن موقفه الدينى من الشيعة، فقال: بيننا وبينهم جامع ومانع، الجامع أنهم مسلمون يؤمنون بأركان الإسلام، والمانع أن لديهم عقائد لا نقبلها مثل الرجعة والتقية والوصية.
وقال العوا إنه لا يخشى من المد الإسلامى بمصر وقال إنه سيكون لصالح الوطن داعيا إلى التوافق بين كافة الأطياف والتيارات السياسية بمصر.
ودعا الإسلاميون الناجحون فى الانتخابات البرلمانية إلى التعاون فيما بينهم، مشددا أنه لابد أن تشهد المرحلة القادمة تعاونا وليس توازنا وتوافقا بما فيه مصلحة الوطن.
وطالب العوا بالتخلص من مجلس الشورى فى الدستور الجديد لأنه كان قطعة ديكور فى النظام السابق لأغراض سياسية قديمة من أيام السادات، مشيرا إلى أن تقديم انتخابات الرئاسة على الشورى مخالفة دستورية للإعلان الدستورى.
وعن أداء المجلس العسكرى قال العوا اعلموا أنهم بشر يخطئون ويصيبون، فلهم أخطاء، ولهم مزايا وإصلاحات.
وردا على سؤال حول مدحه لمبارك فى إحدى مقالاته فى المجلة الدستورية، قال: "من يتهمنى بذلك لم يقرأ المقال أصلا، وإنما كان مقالى سخرية كاملة وعميقة ومتقنة فى بداية المقال جاء بعدها نقد قانونى لتعديل المادة 76،77 من الدستور وقت الرئيس مبارك".
وعن تخوف البعض من الأغلبية الإسلامية دعا العوا إلى عدم التخوف من ذلك، بل إن الأغلبية أوزارها أشد من الأقلية، وعليها عبء شديد، ونريد مجلس شعب يعمل لصالح الوطن بدلا من النظام السابق الذين كان نوابه لا يستفيقون إلا إذا قال فتحى سرور موافقة فيقومون من نومهم ليقولوا موافقة، وقال أننا نبحث عن الوسائل التى تعيننا على مصالح الوطن والمواطنين والإسلام جامع لكل أبناء الوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق