أعلنت الدكتورة إيمان مهران، عضو هيئة التدريس بأكاديمية الفنون انسحابها من الترشح لمجلس الشورى عن دائرة أسيوط، معللة ذلك بأن طريق تحقيق النجاح في المعارك الانتخابية يتم عبر وسائل غير نزيهة يجرمها القانون.
قالت إيمان:"إن سبب ترشحي مستقلة برغم عضويتي في الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي هو تنامي التقسيمات والتربيطات داخل الكتلة"، مضيفة أنها في خلال انتخابات 2010 استطاعت حصد 97 ألف صوت برغم التلاعب والتزوير، وكانت بذلك في المرتبة الثانية، مشيرة إلي أن الظروف غير متوافرة لكل وطني في أن يخوض معارك انتخابية ناجحة ونزيهة.
يذكر أن الدكتورة إيمان مهران، تنتمي لقرية النخيلة بأبوتيج، وهي
فنانة تشكيلية متميزة لها العديد من المعارض في فرنسا ومصر، فضلا عن كونها أستاذة جامعية في أكاديمية الفنون، وباحثة في مجال التراث، ولها العديد من الدراسات والأبحاث والكتب في مجال تنمية الحرف التقليدية وموروث القرى الصعيدية، علاوة على بحوث حول تهويد التراث الفلسطيني، بالإضافة لعضويتها في اتحاد الكتاب ونقابة الفنانيين التشكيليين والكتاب الأفروآسيويين ورئاستها لجنة الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية.
قالت إيمان:"إن سبب ترشحي مستقلة برغم عضويتي في الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي هو تنامي التقسيمات والتربيطات داخل الكتلة"، مضيفة أنها في خلال انتخابات 2010 استطاعت حصد 97 ألف صوت برغم التلاعب والتزوير، وكانت بذلك في المرتبة الثانية، مشيرة إلي أن الظروف غير متوافرة لكل وطني في أن يخوض معارك انتخابية ناجحة ونزيهة.
يذكر أن الدكتورة إيمان مهران، تنتمي لقرية النخيلة بأبوتيج، وهي
فنانة تشكيلية متميزة لها العديد من المعارض في فرنسا ومصر، فضلا عن كونها أستاذة جامعية في أكاديمية الفنون، وباحثة في مجال التراث، ولها العديد من الدراسات والأبحاث والكتب في مجال تنمية الحرف التقليدية وموروث القرى الصعيدية، علاوة على بحوث حول تهويد التراث الفلسطيني، بالإضافة لعضويتها في اتحاد الكتاب ونقابة الفنانيين التشكيليين والكتاب الأفروآسيويين ورئاستها لجنة الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق