أصدر السيد البرعي، محافظ أسيوط، قرارًا بحركة تنقلات موسعة على مستوى المحافظة، وذلك عقب اجتماع المجلس التنفيذي والذي عقد اليوم الأربعاء بديوان عام المحافظة بحضور يعقوب إمام، سكرتير عام المحافظة، وجمال آدم السكرتير العام المساعد.
قرر البرعي، نقل
محى الدين محمد موسى أبو جبل رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الغنايم للعمل رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة منفلوط، وجمال عباس عمر أحمد، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا، للعمل رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة أبنوب، وهاشم عبد الوهاب هاشم، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبنوب للعمل رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا، ومحمد موسى إبراهيم، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفتح، للعمل رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة الغنايم، وندب أحمد قاسم عمر أحمد، نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا، للعمل رئيسا للوحدة المحلية لمركز ومدينة الفتح مؤقتًا، وتعيين مصطفى طاهر نائب رئيس مركز ومدينة أسيوط رئيسًا لمركز ومدينة أسيوط، ونقل عبد الناصر محمد رئيس مركز ومدينة أسيوط للعمل بديوان عام المحافظة.
وقال المحافظ، إن الهدف من الحركة هي تجديد الدماء بين قيادات المركز، وتحذيرًا لهم في نفس الوقت من التقصير في واجبات العمل، ومن لا يستطيع العمل فعليه أن يترك مكانه لمن يخلص في عمله.
قرر البرعي، نقل
محى الدين محمد موسى أبو جبل رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الغنايم للعمل رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة منفلوط، وجمال عباس عمر أحمد، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا، للعمل رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة أبنوب، وهاشم عبد الوهاب هاشم، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبنوب للعمل رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا، ومحمد موسى إبراهيم، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفتح، للعمل رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة الغنايم، وندب أحمد قاسم عمر أحمد، نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة صدفا، للعمل رئيسا للوحدة المحلية لمركز ومدينة الفتح مؤقتًا، وتعيين مصطفى طاهر نائب رئيس مركز ومدينة أسيوط رئيسًا لمركز ومدينة أسيوط، ونقل عبد الناصر محمد رئيس مركز ومدينة أسيوط للعمل بديوان عام المحافظة.
وقال المحافظ، إن الهدف من الحركة هي تجديد الدماء بين قيادات المركز، وتحذيرًا لهم في نفس الوقت من التقصير في واجبات العمل، ومن لا يستطيع العمل فعليه أن يترك مكانه لمن يخلص في عمله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق