واعتبر اتحاد شباب الثورة في بيانه أن نزول مثل هذه القوات القتالية لمراكز أسيوط سيعد خير دليل على المساواة فى التعامل بين المواطنين من قبل جهاز الشرطة، حيث إن المواطنين متساوون فى شعورهم بالأمن أو عدمه، وحتى لا يعتبر المواطن البسيط أن تسليط وضغط الإعلام على حادث الدكتور أبوالفتوح جعل وزارة الداخلية تفعل كل ما فى وسعها من أجل القبض على الجناة.
أضاف البيان
أن اتحاد شباب الثورة بأسيوط يريد أن يلفت نظر القائمين على جهاز الأمن أن هناك انفلاتًا أمنيًا شديدًا فى مراكز وقرى أسيوط، ولا يشعر المواطن بالأمان حتى فى بيته، ولا يشعر بوجود جهاز شرطة على الإطلاق، لذا يجب أن تكون لوزارة الداخلية وقفة حاسمة فى التصدى لعمليات القتل والترهيب، والثأر، وانتشار الأسلحة، والخارجين على القانون، ومثيرى الشغب، ومعتادى الإجرام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق