حذَّر حمادة نصار، المتحدث باسم الجماعة الإسلامية بأسيوط، في تصريحات صحفية من المساومات التي تحدث نتيجة للحملات الإعلامية الشرسة والرسائل التي وصفها بـ"الإبليسية" التي يحاول أصحابها إلقاء الروع بها في قلوب الناس من تطبيق الشريعة الإسلامية.
وقال نصار، إن هذه الحملة دفعت بعض فصائل العمل الإسلامي إلي القبول بمبدأ السكوت عن بعض الشريعة، ومحاولة التنازل عن بعض أحكامها حتي وصل عند بعضهم ما أسمته دوائر غربية بأنهم يريدون نظامًا علمانيًا بنكهة إسلامية، مشيرًا إلى حدوث نوع من تقاسم الأدوار بين العلمانيين بين مرحب بهذا التنازل- الذي أسموه اعتدالا وبين مستثمر لهذا الأمر أسوأ استثمار من أجل الوصول للسلطة، واصفًا أصحاب هذا التنازل بالانتهازية السياسية والميكيافلية وغيرها من الأوصاف التي ماأنزل الله بها من سلطان.
وطالب الحركة الإسلامية، أن تتسم بالوضوح والنقاء والشفافية والبعد عن محاولة استرضاء من لايرضون عنها، لأن احترامنا لأنفسنا باحترام أحكام شريعتنا سيجبر الجميع علي احترامنا إن لم يكن حبًا وتقديرًا سيكون مهابة وإجلالًا وتقديرًا.
وقال نصار، إن هذه الحملة دفعت بعض فصائل العمل الإسلامي إلي القبول بمبدأ السكوت عن بعض الشريعة، ومحاولة التنازل عن بعض أحكامها حتي وصل عند بعضهم ما أسمته دوائر غربية بأنهم يريدون نظامًا علمانيًا بنكهة إسلامية، مشيرًا إلى حدوث نوع من تقاسم الأدوار بين العلمانيين بين مرحب بهذا التنازل- الذي أسموه اعتدالا وبين مستثمر لهذا الأمر أسوأ استثمار من أجل الوصول للسلطة، واصفًا أصحاب هذا التنازل بالانتهازية السياسية والميكيافلية وغيرها من الأوصاف التي ماأنزل الله بها من سلطان.
وطالب الحركة الإسلامية، أن تتسم بالوضوح والنقاء والشفافية والبعد عن محاولة استرضاء من لايرضون عنها، لأن احترامنا لأنفسنا باحترام أحكام شريعتنا سيجبر الجميع علي احترامنا إن لم يكن حبًا وتقديرًا سيكون مهابة وإجلالًا وتقديرًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق