وقال الأهالى لكاميرا برنامج "الحقيقة" على فضائية دريم 2، إن النظام السابق منع البابا شنودة من زيارة قريته لأسباب قيل إنها أمنية على حد وصفهم.
وقال الأهالى لـ "الحقيقة" إن بعض رموز النظام السابق وعددا من أهالى القرية كانوا يمدون البابا شنودة بمعلومات مغلوطة منها وجود تمييز طائفى بين المسلمين والأقباط.
وأضاف الأهالى أن البابا ترك القرية منذ صغره هو وثلاثة أشقاء حيث استقروا فى منطقة شبرا وهو فى السادسة عشرة من عمره بعدها عاش فى حياة الرهبنة وقالوا إنه عانى منذ صغره من أجل الحصول على شهادة ميلاد له.
وقال مدحت فخرى، سكرتير مجلس ادارة مجلة "أحد" التى تولاها البابا وكان يكتب مقالا صحفيا بها، الناس عرفت البابا من خلال المقالات الصحفية التى كان يكتبها وظل يدعم "أحد" حتى بعد أن أصبح بابا الكنيسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق