أكد د. خالد عودة أستاذ الجيولوجيا بجامعة أسيوط أن الثورة المصرية أوقفت مخطط النظام البائد لتوصيل مياه نهر النيل إلى الكيان الصهيوني، فضلاً عن التكلفة الضخمة التي كانت سوف تتكبَّدها الدولة.
د. عودة يشرح مشروع منخفض القطارة التنموي
وعرض خلال ندوة علمية بعنوان "مشروعات تنموية تغير وجه مصر" نظَّمتها نقابة المهندسين بأسيوط أمس، العديد من المشروعات التنموية التي كان أهمها مشروع منخفض القطارة، مؤكدًا أن منخفض القطارة يمكن أن يستغل في إنتاج الكهرباء والثروة السمكية، فضلاً عن أنه سيكون حلاًّ لمشكلة غرق الدلتا؛ حيث أشار إلى أن 33% من الدلتا معرضة للغرق عام 2100 من جرَّاء ارتفاع منسوب مياه البحر المتوسط مع ارتفاع درجة حرارة الأرض.
وتناول د. عودة عرض بعض خرائط للوديان والهضاب والمنخفضات في الصحراء الغربية، والتي تم اكتشافها بعد الثورة مع الفريق الجيولوجي ومتخصصين من الوزارات المختلفة، مشيرًا إلى أن محافظ الوادي الجديد بدأ بالفعل في العمل بواحة تم اكتشافها غرب الفرافرة، وأطلق عليها "الفرافرة الجديدة"، فضلاً عن اكتشاف العديد من الوديان والهضاب والمنخفضات أطلق عليها "الثورة، و25 يناير، الجيش، عبد القادر عودة، الخير".
د. عودة يشرح مشروع منخفض القطارة التنموي
وعرض خلال ندوة علمية بعنوان "مشروعات تنموية تغير وجه مصر" نظَّمتها نقابة المهندسين بأسيوط أمس، العديد من المشروعات التنموية التي كان أهمها مشروع منخفض القطارة، مؤكدًا أن منخفض القطارة يمكن أن يستغل في إنتاج الكهرباء والثروة السمكية، فضلاً عن أنه سيكون حلاًّ لمشكلة غرق الدلتا؛ حيث أشار إلى أن 33% من الدلتا معرضة للغرق عام 2100 من جرَّاء ارتفاع منسوب مياه البحر المتوسط مع ارتفاع درجة حرارة الأرض.
وتناول د. عودة عرض بعض خرائط للوديان والهضاب والمنخفضات في الصحراء الغربية، والتي تم اكتشافها بعد الثورة مع الفريق الجيولوجي ومتخصصين من الوزارات المختلفة، مشيرًا إلى أن محافظ الوادي الجديد بدأ بالفعل في العمل بواحة تم اكتشافها غرب الفرافرة، وأطلق عليها "الفرافرة الجديدة"، فضلاً عن اكتشاف العديد من الوديان والهضاب والمنخفضات أطلق عليها "الثورة، و25 يناير، الجيش، عبد القادر عودة، الخير".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق