إلى المكلا عادت الأسبوع الماضي الشابة نجاة احمد باعواد 25 سنة بعد إجرائها عملية جراحية في مدينة أسيوط المصرية تم على إثرها إزالة بعض الأورام في الخصر الناتجة عن بدايات مرض "داء الفيل" وقد قضت في اسيوط قرابة الشهر.
وشكرت نجاة جميع أهل الخير و الإحسان الذين ساهموا في سفرها ودعمها لإنقاذ حياتها وسرعة علاجها قبل استفحال المرض الذي نال من شقيقتها "أمينة" التي توفيت رحمها الله عام 2009م متأثرة بالمرض ذاته.
هذا وبدت معنويات الشابة "نجاة" مرتفعة وسعيدة بعد العودة على خلاف وضعها النفسي قبل السفر حيث كانت تخيّم عليها الأحزان خوفاً من الوصول لذات مصير شقيقتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق