وأضاف عبد الصادق، أن الإخوان المسلمون ساروا في اتجاه ترشيح شخصية وطنية ذات مرجعية إسلامية انطلاقًا من صدق توجههم بعدم ترشيح أحد منهم، وفي نفس الوقت ظهرت المخاطر جلية تريد انتكاسة في تحقيق أهداف الثورة، ووضع العراقيل أمام مجلس الشعب، ورفض تشكيل وزارة ائتلافية من الأحزاب التي فازت.
وأشار مسئول المكتب الإداري لإخوان أسيوط، إلي أن ترشح الشاطر جاء للحفاظ على مكاسب الثورة، وإيجاد الانسجام التام بين مجلس الشعب ومجلس الوزراء والرئاسة، من أجل الإصلاح المنشود لرفعة وسعادة الشعب المصري في المرحلة القادمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق