*يتناول الخطاب بعض النقاط الهامة المراد تفعيلها بصفة مستدامة كإجراءات خاصة بالسلامة والصحة المهنية... وملخص تلك النقاط الواردة بالخطاب على النحو التالي:-
(تسليم مهمات الحماية الشخصية - توفير دورات مياه للإغتسال - عمل الفحص الظاهري للمعدات - بيارات الصرف الصحي وتغطيتها - حذر إستخدام السخانات الكهربية خوفة نشوب حرائق - عمل قائمة بالمناطق ذات الخطورة الكبيرة - عمل فحص طبي دوري سنوي - إمداد العاملين بمهمات الأمن والسلامة - عمل العزل الجيد لأسلاك الكهرباء - تدريب 25 % من العاملين على أعمال الدفاع المدني والإنقاذ - تعليق خطط الطوارئ - إجراء الدورات التدريبية اللازمة بهذا الخصوص - التدريب على تنفيذ خطط الطوارئ - التأكيد على مسئول السلامة والصحة المهنية التواجد مع العمال قبل إجراء أي عمل)...
*وقد وجه اللواء بدري الخطاب إلى إدارة السلامة والصحة المهنية فقط للنشر على المناطق, وجميع عمليات المياه والصرف, وكذلك إعلام القطاعات الفنية....
*جدير بالذكر أن تلك الإحتياطات والتعليمات تحتاج بالفعل إلى التنفيذ على أرض الواقع لضمان سلامة التشغيل وكذلك لتأمين العاملين وإحتراماً لآدميتهم.....
*** ولكن ***
- هل تم توفير جميع مستلزمات السلامة والصحة المهنية بكافة عمليات المياه والصرف بالمناطق؟
- هل يقتصر دور إدارة السلامة والصحة المهنية على إعلام عمليات المياه والصرف والقطاعات الفنية؟كما هو موقع بتأشيرة رئيس مجلس الإدارة أعلى الخطاب؟
- ماذا عن فاعليات التدريب الجدي لمسئولي السلامة والصحة المهنية بالمناطق؟
- هل مسئولي السلامة والصحة المهنية بالمناطق والإدارة العليا بالشركة على قدر تلك المسئولية؟ والتي نرى أنها مسئولية كبيرة تجاه أبناء الشركة العاملين بالقطاعات الفنية ولا يمكن الإستغناء عنها أو التقصر فيها.
- إلى متى ستعاني قطاعات وإدارات الشركة من تأخر توفير المستلزمات بحجة تأخر الطرح والترسية بالإدارة العامة للعقود والمشتريات؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق