وحول ما إذا كان حزب النور سيدعم الشاطر بعد خروج أبو إسماعيل، أكد بكار، أن المسألة لم تحسم بعد وأن كل الخيارات مازالت مفتوحة حيث مازال الأمر يحيط به بعض الغموض وعدم الوضوح وهناك العديد من علامات الاستفهام، فحزب الحرية والعدالة طرح مرشحاً احتياطياً وهو الدكتور محمد مرسى، والنبرة الآن أصبحت أعلى للإجهاز على الثورة ونسيانها بترشيح اللواء عمر سليمان نفسه للرئاسة، فهو محاولة للقفز على مكتسبات الثورة.
وحول ما يتداول بتفتيت الأصوات بالنسبة للإسلاميين، قال بكار فى حديثه مع الإعلامية لميس الحديدى فى برنامج هنا العاصمة، أن أيديولوجية المرشح الإسلامى هى الأعلى فى الشارع، متسائلاً: ما إذا كان هناك مرشحاً ليبرالياً يعبر عن اتجاهه بشكل واضح؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق