فيما اتجه منسقو الحملة إلى "ح. س. ع"، أمين وحدة حزبية بالحزب الوطنى بمدينة القوصية، للتفاوض معه.
قال "عبدالجواد محجوب الهلالى" منسق الحركة الشعبية للتطهير والإصلاح، ما تتبعه حملة "موسى" يتنافى مع الاخلاق ويعتبر شراء للحرية والأصوات بالمال، ويعتبرعودة للنظام البائد، والمعلومات الواردة من قرى المحافظة أن الحملة لجأت لسلاح المال لاختيار مندوبيها وموكليها باللجان الانتخابية، وذلك بمساعدة فلول الحزب الوطني البائد، وعن طريق أعضاء الوحدات الحزبية بالقرى والنجوع ممن لهم ثقل عائلي وسطوة ونفوذ داخل هذه القرى وتوزيعهم على مقار اللجان الانتخابية، في مقابل 150 جنيه لكل مندوب.
فيما نفى "أحمد نصر" أحد منسقي حملة عمرو موسى ما يتردد من أنباء عن شراء الحملة للتوكيلات، واعتبرها سياسة لتشويه المرشح، وكل مندوبى اللجان من محبي عمرو موسى ومتطوعى حملته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق