منذ ان تولى اللواء جمال امبابى زمام الامور بمحافظةً الاسماعيلية فقد اصبحت الازمات في تزايد بدءاً من توفير لقمة العيش وانعدام الحياه الآدميه .
فما زال الاحتكار ولايوجد ضابط لارتفاع الاسعار ولا يوجد وظيفه باجر مناسب تتكافء مع المجهود والتعليم ليس مجاني بدون تفعيل للجوده والتكنولوجيا حتي يؤهل لفرص عمل مرتبطه بسوق العمل ولم يتوافر العلاح والتأمين الصحي للفقير وحرية الرأي اصبحت بلا جدوي فلا يوجد من ينصت الي اصوات الشباب ولا يوجد حلقة وصل مع قيادات الحكم المحلي لتصغي لمطالب المواطنين .
وطالب تامر الجندى الناشط السياسى
ان تكون الاجهزه التنفيذيه بالانتخاب حتي تكون لسان حالنا وتنقل وتحل مشاكلنا وهمومنا . فنطالب ان يكون هناك الحق في الرقابه الشعبيه ضد المقصرين ومحاربة الفاسدين فمن حقنا المشاركه في ادارة بلادنا للقضاء علي المحسوبيه لعدم التميز بين اصحاب المال والنفوذ ومعدومي الدخل والبسطاء فالكل سواسية بغض النظر عن الدين والجنس والعرق والثقافة.
مؤكدا بأنه فى عهد امبابى لم يتم القضاء علي الانفلات الأمني واحترام كرامة وآدمية المواطن وان يتحقق العدالة الاجتماعية .مشيرا الى انه من حق كل شاب من ابناء الاسماعيلية ان يجد سكن مناسب وصحي من خلال التوسع العمراني في حوالي اثنين ونصف مليون متر بارض فيديكو والحق في الوظائف الحكوميه دون الغرباء من خارج المحافظه وان يكون التعين في هيئة قناة السويس والكهرباء وبتروتريد لابناء الاسماعيلية والحق في تيسير دراسات الجدوى والقروض من الصندوق الاجتماعي بضمان المشروع لمن يرغب في اقامة مشروعات خاصه توزيع خمس افدنه مستصلحه لكل خريج من مواليد الاسماعيليه و لديه رغبه جاده في الاستزراع تثبيت العاملين بالعقود واليومية والاجر ووجود بدل بطالة لحين تحقيق ذلك كما تم الاعلان عن ذلك بعد الثوره في شهر فبراير الغاء رسوم كوبرى السلام لابناء القنطره شرق وغرب .
وايضا تفعيل انشاء نفق اسفل قناة السويس لربط سيناء بالوادى عودة واسقرار الامن وتعميم حملات النظافة بكل شبر بالاسماعيليه وتشغيل مصنع تدوير القمامة القضاء علي العشوائيات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق