الأربعاء، 26 سبتمبر 2012

الدكتوة / منى المهدى أستاذ قسم الصيدلانيات بجامعة أسيوط تطالب بشراء جهاز منفرد به المعمل الياباني واسمه’’ glass me mbrane emulsi fication ’’ تقوم بالعمل عليه لان العمل بالجهاز دقيق للغاية للعلاج من مرض السرطان


 خاص للفجر .. صيدلانية مصرية تجد علاجاً  لمرض السرطان
قالت " مني المهدي " أستاذ دكتور قسم الصيدلانيات بجامعة أسيوط للفجر:  ذهبت إلي اليابان بعثة لمدة سنتين وعند وجودي بالمعمل اكتشفت وجود جهاز رائع ومنفرد به المعمل الياباني وأسمه glass me mbrane  emulsi fication   
 
وتضمه شركة أسمها شركة وأكوا  وهذه الشركة علمت بعد ذلك أنها أمريكية يهودية ولم أكن أعلم بذلك  وأخذت وقت طويل لكي يتكيف الجهاز مع الصياغة العلمية الدوائية التي يتم بها تصنيع الدواء ويجب العمل كثيرا لكي يعطي النتائج اللازمة واليابانيين متخوفين لان العمل بهذا الجهاز دقيق للغاية  
 
والبحث عن علاج للسرطان يضيع الكثير من الوقت دون فائدة أو جدوى  وطالب المشرف على البحث العمل عليه وعمل بحث منفرد وجديد ويكون على علاج السرطان والدخول لهذا المجال مخيف لان الذى يعمل فى هذا يمكن أن يصاب بالسرطان وذلك شي خطير والباحثين يحجموا عن العمل في ذلك
 
وقررت العمل لكي يمكن إن يشفي كل مريض من هذا المرض اللعين  وكانت البعثة التي ذهبت لها عامين وهذا الوقت غير كافي ووقتها قررت إن أقيم  بالمعمل وذلك شي عادي ومعتاد  لهم  ، وذلك عام 1997  وتم العمل على الجهاز كثيراً  وتم أنتاج الفورميولا التي  أحتاجها  وتكون مثل النواة والتي يتم أخذها ووضع مادة تتناسب مع الجسم وتكون مادة حيوية ونحن في عصر النانوا تكنولوجي 
 
وتكون  المادة جزء صغير جدا لكي يستهدف أربع أهادف رئيسية منها إستهداف الخلية السرطانية فقط من غير تأثير علي أي خلية حية بجوارها ولم يصل حتي الان علاج يصيب الخلية المصابة فقط وإنما يصيب جميع الخلايا
 
والدواء يكون تكلفته غير باهظة وتكون 10 % من التكلفة  الأساسية   وأهم هدف هو  تقليل الجرعة لان العلاج سيكون ممتد المفعول ويصيب الخلية المصابة فقط  وتم أنتاج بودرة ويمكن تحويلها إلي  أقراص أو حقن أو إي شي أخر  وتم أخذ البحث ومناقشته وذلك عام 1998
 
وعرض البحث وتم فتح المناقشة للبحث وهذا شي جيد لان المناقشة تكون دائما ربع ساعة   وفي النهاية  أعلنوا نتيجة البحث الفائز وأخذت الجائزة وكانت الجائزة الأولي وأمريكا الجائزة الثانية وإسرائيل الجائزة الثالثة 
 
وتم رفع علم مصر عالياً وكانت فرحتي لا تصف وأقمت باليابان لحين الانتهاء من جميع التجارب علي البحث لان المدة طويلة جداً علي أخذ النتائج عن البحث وطالبت مني الشركة عقد إحتكار ورفضت العرض ورجعت إلي مصر عام 2002 ، وطالبت العمل علي البحث ولكن دون جدوى
 
وأ ضافت أنها تتطالب الشركات المصرية بشراء الجهاز و أنها سوف تعمل عليه حتي إنتاج علاج السرطان لشفاء جميع المصريين
دعاء أبو النصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

البقاء لله .. وفاة مواطن واصابة عمه بطلقات نارية من ضابط بقرية الزاوية باسيوط وغضب الأهالى من ظلم الداخلية فى اسيوط

المواطن حسن مش إرهابى لكنه إنسان  كل جريمته انه مواطن غلبان خاف من حضرته فجرى راح ضربه بالنار ----------------------------------...