ذكرت وأسقف أسيوط للأقباط (مصر)، المطران كيرلس وليم أمس في المجمع الكنسي في الفاتيكان، أنه منذ وصول الإخوان المسلمين إلى السلطة نشهد عملية أسلمة البلاد و المدارس وأماكن أخرى "إس الكراهية" تجاه المسيحيين. وفي الوقت نفسه، أعرب الأساقفة أخرى وجهات نظرهم حول كيفية تكون التبشير الجديد يعتمد على واقع الابرشيات والأمم.
(AFP) "في كل يوم، من وصول الإخوان المسلمين إلى السلطة ، ونحن نشهد اليوم عملية جديدة من أسلمة مؤسسات الدولة. لا تزال تعتبر المسيحيين مواطنين من الدرجة الثانية ولم يتم التعرف على العديد من الحقوق "، وقال وليام كيرلس في سينودس الأساقفة من أجل التبشير الجديد.
وليام بيشوب، الذي هو ممثل للكنيسة الكاثوليكية الشرقية شعيرة في المجمع، بمشاركة 262 أسقفا من جميع أنحاء العالم، مشيرا إلى أن في المدارس أو غيرها، "أنها لا تزال تؤجج الكراهية" تجاههم.
وشدد المطران وجود الكنيسة الكاثوليكية في مصر،
والتي لا يوجد لديه أكثر من 250،000 المؤمنين من السكان البالغ عددهم 90 مليون نسمة، في المجتمع المدني، والمستشفيات والعيادات والمدارس وغيرها، وقال أنه على الرغم من طلب العديد من المتطرفين على مغادرة سوف لا بلد.
"نحن نقول، انتقل إلى كندا أو أمريكا، كل على تأشيرات. ولكن قلنا لهم: لا، وهذا هو بلدنا، وعلينا البقاء هنا "، وقال المطران، الذي قال انه سيستمر في نشر الإنجيل في تلك المنطقة حيث المسيحيين هم أقلية صغيرة ضد الأغلبية مسلم.
وفي السياق نفسه، قال الأنبا رافائيل Guilavogui بالا، أسقف نزيريكوري (غينيا) أن الإسلام هو المعيق لتطور الكنيسة في البلاد، ومنع بناء الكنائس أو المصليات، "لأسباب لا اعترف» .
وأشار أيضا إلى الدين التقليدي الأفريقي، والتي معظم المؤمنين، وأكد أن العديد منهم، حتى بعد الحصول على الأسرار التنشئة المسيحية، "أجبر على إعادة التفكير في بدء التقليدية لأسباب الأمن الاجتماعي أو الاندماج. "التبشير الجديد
في مثل هذا اليوم من المجمع، أعرب الأساقفة وجهة نظرهم ما يمكن أن يسمى التبشير الجديد، وكيف ينبغي أن تواجه الأساقفة.
وبهذا المعنى Mafri المطران السواني Patita Paini، رئيس المؤتمر الأسقفي تونغا، اقترح أن الكهنة والأساقفة دراسة باستمرار حياته الشخصية، وقال انه يجب أن يكون "بسيطة" وألا تكون "المتغطرسة".
"في عالم اليوم، يتم وضع علامة من الناس الجروح العميقة والآلام والقساوسة ذلك حقا تريد الرأفة أن يكون لمست حياتهم بعمق ويعفيهم من البؤس الخاصة بهم. وبعبارة أخرى، القساوسة الذين يمكن السير معهم بوضع "، وأضاف المطران.
تتأثر أسقف يانوش Kaleta فيسلاف، أسقف كاراغاندا (كازاخستان) نقل الإيمان من خلال الأسرة، وقال إن في معظم البلدان بعد انهيار الاتحاد السوفيتي يبدو غير مبال الدين وحتى في الجماعات حيث لا يزال يحتفظ بها الإيمان الشباب هم الكاثوليكية بعيدة عن بعضها البعض.
وكان المطران Kaleta لصالح تشكيل "babushkas" (الجدات) في الكتاب المقدس والتعليم المسيحي، وأجهزة الإرسال في بسيطة ومفهومة لأنها أصبحت من الإيمان.
الكاردينال جورج بيل من سيدني (استراليا) ودعا لتعزيز الحوار مع اليهود والمسلمين، وكان لصالح إعادة تقديم العرف الكاثوليكية في الامتناع عن ممارسة الجنس في أيام الجمعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق