أضاف عبد الحميد، أن ما يتم الآن عار أن يحدث بعد الثورة، وأن قامات عالية انحت من أجل كراسٍ زائلة ومتاع دنيوي قليل، مشددًا على أن مجلس الشورى باطل دستوريًا وقانونيًا، وأن المحكمة الدستورية أجُبرت على عدم النظر في دعوى بطلانه.
وندد عبد الحميد، بالزج بالكنيسة في السياسة وإرغامها على تقديم مرشحين، وقال: "كان على مؤسسة الرئاسة أن تطلب المرشحين من الأحزاب، ولكن تحول الأمر لترشيحات أزهرية وكنسية وأحزاب إسلامية"
اسلام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق