أدانت الآراء السياسية فى الشارع الأسيوطى بشدة محاولة إغتيال وزير
الداخلية المصري يوم الأربعاء ، فالبعض يرى أن ذلك أسلوب من أاساليب
العنف التى تتوالد فى البلاد ، وتحول دون تحقيق الإستقرار ، والبعض يؤكدا
على أن تلك الأعمال تعتبر معطلة لسير المؤسسات فى طريق الإصلاح ، والجميع
يتفق على أنه يجب على الجميع العمل وعدم اللجواء إلى العنف .
يؤكد علاء حكيم منسق حملة تمرد بأسيوط على أن محاولة إغتيال وزير
الداخلية إنما هى محاولة لزعزعة الأمن والأستقرار في البلاد وترهيب وترويع
المواطنين ، بعدما بدأت الأمور فى الإستقرار نسبياً .
وأضاف حكيم أنها محاولة إرهابية بإمتياز ، مطالباً بتمديد فترة الطوارئ لمواصلة القضاء على الإرهاب قائلاً:" نطالب بمدة فترة الطوارئ للقضاء على الإرهاب والمخربين والمحرضين على الفتنة وبثها فى البلاد ".
فيما أشار محمود مصطفى عبدالوهاب – بالتربية والتعليم – أن ما حدث من محاولة لإغتيار وزير الداخلية ، يبعث الخوف والقلق فى قلوب المواطنين ، مشيراً أن انتهاج العنف يضر بمصلحة الوطن جميعاً .
وقال إبرام رؤوف هارون – بالتربية والتعليم – أنها بداية لسلسلة إغتيالات ونوع إرهابى جديد على يد جماعات الإخوان التى تبدأ فى طريقها للعمل السرى والتخطيط لأعمال العنف فى الخفاء .
ومن جانبهم أكد شباب الوفد بأسيوط على أن الجماعات الإرهابية تحاول جاهده على فى نشر أعمال الفوضى والعنف وزعزعة الإستقرار بتلك الأعمال الإجرامية .
فقد أكد محمود معوض نفادى –القيادى بحزب الوفد باسيوط – إن تلك الأعمال الإجرامية إنما هى تذكرنا بما كانوا يفعلونه المجرمين فى التسعينيات مثل محاولة إغتيال وزير الداخلية والهجوم على أقسام الشرطة
يقول عقيل اسماعيل عقيل المتحدث الإعلامى بإسم إتحاد شباب الثورة بأسيوط :" أطالب الشعب المصرى بالتماسك والترابط وعدم إعطاء تلك الجماعات الإرهابية فرصة لنشر الفوضى " ،مشيرا إلى أنه يجب محاربة هذه الجماعات بكل القوة لحماية الدولة من الإنزلاق إلى الفوضى التى تريد تلك الجماعات جر البلاد اليها ،
وأكد عقيل على أنه يجب إرجاع القبضة الأمنية حتى تكون ذريعة لهؤلاء المجرمين فى نشر الأفكار المغلوطة ، مطالباً الأجهزة الأمنية بالإنتباة لذلك وعدم الإنزلاق فى هذا المخطط القذر .
يقول خيرى محمد على- شيخ معهد بالأزهر الشريف - :" أن الاعتداء الذى استهدف موكب وزير الداخلية هو اعتداء على الإسلام والإنسانية،لانه لا يجوز قتل النفس التى حرم الله إلا بالحق ، وهذه الأعمال لم ولن تزيد المصريين الشرفاء إلا الصلابة والصموت "
وأضاف مصطفى العمدة - بلجان المصالحات - قائلاً: " إن بدايات محاولات الإغتيال للداخلية منذ حريق الأقسام والتعدى على نقاط الشرطة والتمركزات إنما هو خير دليل على نجاح الوزارة فى تطهير البؤر الإرهابية والإجرامية ".
تقول الهام الحمدانى – فلسطينية مقيمة بأسيوط بالجمعية النسائية - :" أتمنى أن تخرج الجرزان من جحورها وتواجه بصراحة ، يجب أبعاد الفلسطينيين عما يحدث فى مصر ، وأتمنى لمصر الإستقرار لأنها أم العروبة وأم الدنيا فعلاً " .
يقول محمد رماح – طالب بكلية الشرطة - :" إن الإعتداء على أى فرد من أفراد الشرطة يعتبر عمل خسيس ، لانهم ساهرون على خدمة الوطن وجميع الأفراد يُعرضون أنفسهم للموت فى سبيل حماية المواطنين ، ويجب على المواطنين مساندة الشرطة حتى يعود الأمن والإستقرار للبلاد".
وأضاف حكيم أنها محاولة إرهابية بإمتياز ، مطالباً بتمديد فترة الطوارئ لمواصلة القضاء على الإرهاب قائلاً:" نطالب بمدة فترة الطوارئ للقضاء على الإرهاب والمخربين والمحرضين على الفتنة وبثها فى البلاد ".
فيما أشار محمود مصطفى عبدالوهاب – بالتربية والتعليم – أن ما حدث من محاولة لإغتيار وزير الداخلية ، يبعث الخوف والقلق فى قلوب المواطنين ، مشيراً أن انتهاج العنف يضر بمصلحة الوطن جميعاً .
وقال إبرام رؤوف هارون – بالتربية والتعليم – أنها بداية لسلسلة إغتيالات ونوع إرهابى جديد على يد جماعات الإخوان التى تبدأ فى طريقها للعمل السرى والتخطيط لأعمال العنف فى الخفاء .
ومن جانبهم أكد شباب الوفد بأسيوط على أن الجماعات الإرهابية تحاول جاهده على فى نشر أعمال الفوضى والعنف وزعزعة الإستقرار بتلك الأعمال الإجرامية .
فقد أكد محمود معوض نفادى –القيادى بحزب الوفد باسيوط – إن تلك الأعمال الإجرامية إنما هى تذكرنا بما كانوا يفعلونه المجرمين فى التسعينيات مثل محاولة إغتيال وزير الداخلية والهجوم على أقسام الشرطة
يقول عقيل اسماعيل عقيل المتحدث الإعلامى بإسم إتحاد شباب الثورة بأسيوط :" أطالب الشعب المصرى بالتماسك والترابط وعدم إعطاء تلك الجماعات الإرهابية فرصة لنشر الفوضى " ،مشيرا إلى أنه يجب محاربة هذه الجماعات بكل القوة لحماية الدولة من الإنزلاق إلى الفوضى التى تريد تلك الجماعات جر البلاد اليها ،
وأكد عقيل على أنه يجب إرجاع القبضة الأمنية حتى تكون ذريعة لهؤلاء المجرمين فى نشر الأفكار المغلوطة ، مطالباً الأجهزة الأمنية بالإنتباة لذلك وعدم الإنزلاق فى هذا المخطط القذر .
يقول خيرى محمد على- شيخ معهد بالأزهر الشريف - :" أن الاعتداء الذى استهدف موكب وزير الداخلية هو اعتداء على الإسلام والإنسانية،لانه لا يجوز قتل النفس التى حرم الله إلا بالحق ، وهذه الأعمال لم ولن تزيد المصريين الشرفاء إلا الصلابة والصموت "
وأضاف مصطفى العمدة - بلجان المصالحات - قائلاً: " إن بدايات محاولات الإغتيال للداخلية منذ حريق الأقسام والتعدى على نقاط الشرطة والتمركزات إنما هو خير دليل على نجاح الوزارة فى تطهير البؤر الإرهابية والإجرامية ".
تقول الهام الحمدانى – فلسطينية مقيمة بأسيوط بالجمعية النسائية - :" أتمنى أن تخرج الجرزان من جحورها وتواجه بصراحة ، يجب أبعاد الفلسطينيين عما يحدث فى مصر ، وأتمنى لمصر الإستقرار لأنها أم العروبة وأم الدنيا فعلاً " .
يقول محمد رماح – طالب بكلية الشرطة - :" إن الإعتداء على أى فرد من أفراد الشرطة يعتبر عمل خسيس ، لانهم ساهرون على خدمة الوطن وجميع الأفراد يُعرضون أنفسهم للموت فى سبيل حماية المواطنين ، ويجب على المواطنين مساندة الشرطة حتى يعود الأمن والإستقرار للبلاد".
على شاكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق