حذف المنشور بسبب تعدد البلاغات قامت ادارة الفيس بوك بحذفه وحذف الفيديو المرافق
واضح ان الكلام مش عاجب ناس كتير .. بس القضية دى تهمنى
------------------------------------- القضية -------------------
خطف الاطفال وذبحهم لإخفاء معالم التجارة بالاعضاء البشرية فى اسيوط .. والامن ينفى والعصابة مستمرة .. والحقيقة قريب هتظهر ان شاء الله
-----------------------------------------------------
نعتذر لجميع الاعضاء لنشر الفيديو وهو خبر من سنتين تقريبا .. هذا الخبر لم ننشره لحظة وقوعه بسبب ظروف آداء الخدمة العسكرية وتم اتهام القضية او تلفيقها لعامل النظافه وقام الصحفيين والاعلاميين باسيوط بغلق القضية وعدم نشر التفاصيل كاملة بسبب اعتمادهم الكامل على التقارير الأمنية
--------------------------------------------------
سنعيد فتح الملف من جديد .. حكاية خطف الاطفال وذبحهم لاحتمالين .. ذبح الاطفال قرابين لفتح المقابر الأثرية والاحتمال الثانى الأقرب .. التجارة بالأعضاء البشرية وإخفاء الجريمة عصابة خطف الاطفال فى اسيوط موجودة من زمان .. مش وليدة اللحظة وشهود عيان يتهمون اشرف عبد المجيد رجل اعمال شهير باسيوط فى هذه القضية
------------------------------------------
واضح ان الكلام مش عاجب ناس كتير .. بس القضية دى تهمنى
------------------------------------- القضية -------------------
خطف الاطفال وذبحهم لإخفاء معالم التجارة بالاعضاء البشرية فى اسيوط .. والامن ينفى والعصابة مستمرة .. والحقيقة قريب هتظهر ان شاء الله
-----------------------------------------------------
نعتذر لجميع الاعضاء لنشر الفيديو وهو خبر من سنتين تقريبا .. هذا الخبر لم ننشره لحظة وقوعه بسبب ظروف آداء الخدمة العسكرية وتم اتهام القضية او تلفيقها لعامل النظافه وقام الصحفيين والاعلاميين باسيوط بغلق القضية وعدم نشر التفاصيل كاملة بسبب اعتمادهم الكامل على التقارير الأمنية
--------------------------------------------------
سنعيد فتح الملف من جديد .. حكاية خطف الاطفال وذبحهم لاحتمالين .. ذبح الاطفال قرابين لفتح المقابر الأثرية والاحتمال الثانى الأقرب .. التجارة بالأعضاء البشرية وإخفاء الجريمة عصابة خطف الاطفال فى اسيوط موجودة من زمان .. مش وليدة اللحظة وشهود عيان يتهمون اشرف عبد المجيد رجل اعمال شهير باسيوط فى هذه القضية
------------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق