نظرة الحزن في عينيها تحكي الما...فلن يعوضها احدا عن ابيها
الشهيد الذي كانت تحب ان يكون معها كما عودها في هذا اليوم..
----------------------------------------------------
يستحق الشكر والتحية والتقدير
انه الرائد اسماعيل موافى من قوة شرطة مركز ديروط
ذهب إلى منزل ابنه الشهيد فى محافظة اسيوط
وقام بتوصيلها الى المدرسة فى اول يوم دراسى
كانه اب لها ويعوضها عن ابوها الشهيد
ليس ذلك فقط بل انه وقف مع ابنه الشهيد
فى طابور الصباح سند لها وفخر له انه مع ابنه الشهيد
وقام بكل ذلك تقديرا منه لوالدها الشهيد
الذى وهب حياته فداء للوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق