رسالة اعتذار
--------------------------------
يتقدم أدمن صفحة ’’ اسيوط فيس توك ’’ برسالة اعتذار لكل الاعضاء فى الفترة الأخيرة وعن منشور تقييم الصفحة ولكن كان له سبب بعد تعرض أدمن الصفحة لعدة ضغوطات فى الفترة الأخيرة لايمكن لأى بشر أن يتحملها وبعد اعتراض مسئولين بجامعه اسيوط على نشر ونقل أخبار فساد بالجامعه واتهام الصفحة بانها أصبحت مكروهة من جامعه اسيوط بعد أن كنا فى السابق ننشر ايجابيات كنا أصدقاء ولكن من الان أصبحت عدوا لهم بدون أى سبب منطقى أو واقعى .. فقامت الجامعه بتحرير محاضر ضد أدمن الصفحة بالرغم من نقلى للاخبار بكل مصداقية وحيادية وقالولى دى توصية من رئيس الجامعه وقالولى ملناش دعوة بكل المواقع ’’ انت المعروف .. انت المطلوب بالاسم والصفة ’’
وقررت اللجوء بالشكل القانونى الذى أكد بناءا على ماورد من أحكام محكمة وقضايا متداولة بان حكم المحكمة سليم وهناك قضية
وطالبونى بالاعتذار الرسمى عن طريق أحد الجرائد القومية والاعتذار مرة أخرى ببانر كبير باسم الصفحة يتم تعليقه على الجامعه وهو ما أرفضه مرارا وتكرارا
وفكرت فى مسح الاعتذار لاحد المسئولين على الصفحة ولكن رفضت مسح الاعتذار من الناحية الانسانية قبل المهنية وذلك بعد القسم الذى أقسمه بعدم صحة الواقعه التى تم نقلها من المواقع بدون تزييف أو خداع
رسالة أغضبتنى من مسئول بجامعه اسيوط .. قالى بالحرف صفحتك دى والحاجات اللى بتنشرها هتخليك معرض للقتل
أحب أوجه رسالة للمسئولين فى كل الجهات .. انا مشيت فى سكة ولازم أكمل فيها ونيتى الحمد لله خير وسليمة ومش هخاف غير من ربنا اللى خلقنى وخلقكم
ودى رسالة لكل اللى ماشى فى سكة خير .. كمل طريقك مهما يقولوا انت اتولدت علشان تعيش
رسالة ليهم وبكل بساطة بابا ونيس مثلى الأعلى فى الحياة اتعرض للقتل مرتين بسبب سكة الشرف والامانة والمسئولية ولكن ربنا سترها معاه فى النهاية
رسالة شكر لكل الأعضاء المحترمين على تفاعلهم وحبهم للصفحة بكل تلقائية واتأكدت الحمد لله ان رصيدى كبير عند الناس لان مجهودى ده عاهدت ربنا عليه لخدمة المواطن الاسيوطى
الحمد لله صفحتى أصبحت مهمة جدا فى الشارع الاسيوطى وده بفضل ربنا وبفضل وجودكم جنبى وده دليل على حب واحترام ومصداقية المواطن للصفحة وأعدكم بالخوف دايما من ربنا فى نشرى ونقلى للأخبار باستمرار
ولولا قناة ’’ يوميات ونيس ’’ التى انشأتها هدية للمواطن المصرى والعربى والتى تخطت حاجز الـ 100 الف مشترك وقاربت من 60 مليون مشاهدة
ولولا اشتراك عشرات الآلاف من أبناء اسيوط فى صفحات ومجموعات للصفحة انشأتها ومشاهدات بالملايين لم يكن لى وجود حقيقى فى الشارع الاسيوطى
رسائل أعجبتنى من حب الأعضاء للصفحة وللأدمن واحب اقولهم كلمة مهمة ’’ وكما كان الأدمن راجل ومش هيخذلكم حتى لو كان على حساب نفسه ’’
اتعلمت الدرس .. وخلوا بالكم كل ما اتعلم أكيد هرجع وأكون أقوى من الأول
ويا جبل ما بيهزك ريح
ومن أجل هذه الرسائل قررت وأنا فى قوايا العقلية والمسئولية وبناءا على رغبتى الشخصية أولا قبل رغباتكم التى أعشقها بالاستمرار فى كشف ونشر ونقل الصورة كاملة من الايجابيات والسلبيات بمحافظة اسيوط التى أعتز بانتمائى لها
وهذا هو تجديد العهد بينى وبين الله أمامكم
قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق