
من جانبه قال اللواء محمد إبراهيم، مدير أمن أسيوط، إن قوات الشرطة العسكرية تؤمن اللجنة بشكل اعتيادي كأمر احترازي، وأن ما تردد عن توجه سيارات بأسلحة إلى مقر اللجنة يأتي ضمن الشائعات التي تشهدها المحافظة منذ الأمس في محاولة لإثارة الشغب باللجان.
فيما صرح مصدر أمني آخر بقسم أول أسيوط، بأن السيارة التي تم ضبطها كانت متوجهة إلى سوق مدينة أسيوط، وكانت تحمل مجموعة من المزارعين ممن يحملون عصا، مما أثار انتباه المبلغ، وانتقلت قوات الأمن والشرطة العسكرية لتأمين المكان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق