قال جمال علي، أحد المعتصمين إن مطالب العاملين بسيطة جدًا ومشروعة، حيث إن حوافز الإثابة لم تتغير منذ سنة 1988 وحتى الآن، مطالبًا بصرف حافز الإثابة على أساسي الراتب وفقًا لعام2011.
وقالت ماري قليمون إحدي المعتصمات إننا نعمل بالشركة منذ 32 عامًا، وحتى الآن حافزنا لا يتعدى الـ 200 جنيه شهريًا، بينما هناك تعيينات جديدة يتعدى حافزها 1800 جنيه.
وأكد أحمد علي، أحد المعتصمين، أن الشركة تكيل بمكيالين في توزيع الحوافز لقطاعات الشركة، حيث يتم صرف حوافز لموظفي التموين الطبي والمستشفيات تصل إلى أكثر من 160 %، في الوقت الذي يتم فيه وقف أى حوافز لموظفي التسويق، رغم أن قطاع التسويق يدر للشركة أرباحًا سنوية تصل إلى ملايين الجنيهات، بالإضافة لتعيين أبناء الكبار بالشركة، وتجاهل أبناء العاملين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق