نظم العشرات المعلمين المفصولين من وظائفهم اليوم الأحد، وقفة احتجاجية أمام ديوان عام المحافظة، للمطالبة بإعادتهم للعمل مرة أخري.
قال عبدالناصر عبداللطيف الزيني، عضو مجلس نقابة المعلمين، إن هؤلاء المعلمين تم التعاقد معهم بناء على القرار الوزاري الذي يقضي بالتعاقد مع كل معلم عمل بالحصة، ولكنهم بعد أن تسلموا وظائفهم، ووقعوا لأسابيع بدفاتر الحضور والانصراف، قامت المديرية بفصلهم بحجة أنهم تسلموا عملهم بعد يوم 14/9/2011، وتساءل الزيني: هل هذا الموعد الذي وضعه المحافظ موعدًا مقدسًا؟، خاصة أن غالبيتهم جهزوا أوراقهم، ولكن الأدارات التعليمية هي التي عطلت استلامهم.
وأضاف بدوي إبراهيم، أمين صندوق النقابة،
أن النيابة الإدارية أمرت بعودة المعلمين المفصولين لأعمالهم، وأرسلت إشارات لإدارة ساحل سليم التعليمية باستلامهم العمل، وبعد أن تم استلامهم العمل قام المحافظ بفصلهم.
وأشارت سناء السعيد، عضو مجلس الشعب عن الكتلة المصرية بأسيوط، إلي أنها تقدمت بطلب إحاطة في نفس الموضوع، والمحافظ يصر على اختلاق المشكلات بدلا من حلها.
وهدد هلال عبدالحميد، أمين الحزب المصري الاجتماعي بأسيوط، بالمشاركة في اعتصام مفتوح أمام المحافظة، لحين حل هذه المشكلة التي اختلقها المحافظ، والذي يتسبب في احتقان الشارع الأسيوطي.
قال عبدالناصر عبداللطيف الزيني، عضو مجلس نقابة المعلمين، إن هؤلاء المعلمين تم التعاقد معهم بناء على القرار الوزاري الذي يقضي بالتعاقد مع كل معلم عمل بالحصة، ولكنهم بعد أن تسلموا وظائفهم، ووقعوا لأسابيع بدفاتر الحضور والانصراف، قامت المديرية بفصلهم بحجة أنهم تسلموا عملهم بعد يوم 14/9/2011، وتساءل الزيني: هل هذا الموعد الذي وضعه المحافظ موعدًا مقدسًا؟، خاصة أن غالبيتهم جهزوا أوراقهم، ولكن الأدارات التعليمية هي التي عطلت استلامهم.
وأضاف بدوي إبراهيم، أمين صندوق النقابة،
أن النيابة الإدارية أمرت بعودة المعلمين المفصولين لأعمالهم، وأرسلت إشارات لإدارة ساحل سليم التعليمية باستلامهم العمل، وبعد أن تم استلامهم العمل قام المحافظ بفصلهم.
وأشارت سناء السعيد، عضو مجلس الشعب عن الكتلة المصرية بأسيوط، إلي أنها تقدمت بطلب إحاطة في نفس الموضوع، والمحافظ يصر على اختلاق المشكلات بدلا من حلها.
وهدد هلال عبدالحميد، أمين الحزب المصري الاجتماعي بأسيوط، بالمشاركة في اعتصام مفتوح أمام المحافظة، لحين حل هذه المشكلة التي اختلقها المحافظ، والذي يتسبب في احتقان الشارع الأسيوطي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق