أعلنت حركة 6 إبريل بأسيوط اليوم السبت عن إطلاق حملة "الدايرة البيضا والدايرة السودة"، والتي تهدف إلى توعية المواطنين بمعايير ومواصفات وأسس اختيار المرشح الرئاسي استعدادًا للانتخابات الرئاسة المقبلة.
قال عمرو الدسوقي، عضو المكتب السياسي للحركة بأسيوط: إن الحملة ليست بالجديدة، ولكنها استكمال لفاعليات الحملة التي بدأت في الأساس قبل انتخابات 2010، لمواجهة مرشحي الحزب الوطني والنظام الفاسد، واستمرت في انتخابات 2011 الشعب والشورى 2012، وتستمر حتى انتخابات الرئاسة.
وأضاف المهندس عمرو عبد الناصر، عضو المكتب السياسي للحركة،
أن فاعليات الحملة عبارة عن توزيع منشورات وعروض داتا شو تحض المواطنين على اختيار الشخص الذي يرونه يحقق مصالحهم بغض النظر عن انتمائه السياسي، ولكنها تدعو الجميع للابتعاد عن مرشحي النظام السابق حتى لا يتم إعادة إنتاج النظام من جديد.
وأوضح أحمد جمال، منسق الحركة بأسيوط، أن فعاليات الحملة ليست إلا ارشادات وتوضيح ودعوة المواطنيين للانتخاب بعد قراءة برامج المرشحين والاستقرار على المرشح الذي يرونه يحقق آمالهم وطموحاتهم في حياة كريمة.
وشدد جمال على أن الحركة لن تملي أو توجه أحد نحو انتخاب شخصية معينة وأننا نقف على مسافة واحدة من جميع مرشحي الثورة للرئاسة، ولانرفض إلا مرشحي الفلول وأبناء النظام السابق، وأن الحركة لم تقرر بعد ما إذا كانت ستدعم مرشحًا بعينه أم ستكتفي بتوضيح صورة المرشحين أمام الشعب، وسننتظر حتى غلق باب الترشح وإعلان برامج جميع المرشحين للاستقرار على مرشح بعينه إذا تم الاتفاق على ذلك بالأغلبية داخل الحركة على مستوى الجمهورية
قال عمرو الدسوقي، عضو المكتب السياسي للحركة بأسيوط: إن الحملة ليست بالجديدة، ولكنها استكمال لفاعليات الحملة التي بدأت في الأساس قبل انتخابات 2010، لمواجهة مرشحي الحزب الوطني والنظام الفاسد، واستمرت في انتخابات 2011 الشعب والشورى 2012، وتستمر حتى انتخابات الرئاسة.
وأضاف المهندس عمرو عبد الناصر، عضو المكتب السياسي للحركة،
أن فاعليات الحملة عبارة عن توزيع منشورات وعروض داتا شو تحض المواطنين على اختيار الشخص الذي يرونه يحقق مصالحهم بغض النظر عن انتمائه السياسي، ولكنها تدعو الجميع للابتعاد عن مرشحي النظام السابق حتى لا يتم إعادة إنتاج النظام من جديد.
وأوضح أحمد جمال، منسق الحركة بأسيوط، أن فعاليات الحملة ليست إلا ارشادات وتوضيح ودعوة المواطنيين للانتخاب بعد قراءة برامج المرشحين والاستقرار على المرشح الذي يرونه يحقق آمالهم وطموحاتهم في حياة كريمة.
وشدد جمال على أن الحركة لن تملي أو توجه أحد نحو انتخاب شخصية معينة وأننا نقف على مسافة واحدة من جميع مرشحي الثورة للرئاسة، ولانرفض إلا مرشحي الفلول وأبناء النظام السابق، وأن الحركة لم تقرر بعد ما إذا كانت ستدعم مرشحًا بعينه أم ستكتفي بتوضيح صورة المرشحين أمام الشعب، وسننتظر حتى غلق باب الترشح وإعلان برامج جميع المرشحين للاستقرار على مرشح بعينه إذا تم الاتفاق على ذلك بالأغلبية داخل الحركة على مستوى الجمهورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق