وقال إنه جار صرف 75وحدة أزوت يتم توزيعها حسب نسبة الأزوت فى السماد وسيتم الصرف بمعدل واحد شيكارة للفدان ويتم الصرف طبقاً للتصنيف فى بطاقة الحيازة وستتم المعاينة من جانب مديرية الزراعة طبقاً لمعاينة المحصول على الطبيعة، لأن هناك أناسا يقومون بتأجير أراضيهم ويحصلون على السماد ويبيعونه فى الأسواق؛ وبعمل معاينة على الطبيعة يتم الكشف على المحصول والمساحة المنزرعة ويمكن القضاء على السوق السوداء والاستجابة لطلبات المواطنين من الأسمدة .
يأتى هذا فى وقت الشكاوي المتكررة لفلاحي أسيوط من نقص الأسمدة وخاصة مع اقتراب موسم الزراعات الشتوية.
محمد ممدوح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق