وردد المحتجون، هتافات ضد المأمور وأنهم طالبوا أكثر من مرة بنقله وقت أن كان اللواء محمد إبراهيم، مديرًا لأمن أسيوط، مشيرين إلى أن المأمور تجمعه صلة قرابة أو نسب بأحد مساعدى حبيب العادلى، وأنهم مستمرون في اعتصامهم حتى يتم تحقيق مطلبهم.
من جانبه قال مدير أمن أسيوط، إن أكثر من قيادة أمنية التقت المعتصمين، ووعدتهم بفحص مطلبهم، وفي حالة وجود مخالفات ضد المأمور، فسوف يتم نقله، أما إذا لم يكن هناك أي شيء ضده فلن يتم نقله.
اسلام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق