باقى الصور
تتفاقم يوما بعد يومٍ أزمة توقف القطارات في أسيوط، ما اضطر المواطن الأسيوطى إلى إلغاء الكثير من ارتباطاته بالقاهرة وغيرها من المحافظات، كما يضطر الأهالي إلى تحمل نفقات باهظة على أجرة الميكروباص، فتعريفة القاهرة ما بين 35 إلى 45 جنيها، ونظرا للأزمة وصلت إلى أكثر من 120 و150 جنيهًا.
يقول عاطف أبو الوفا، موظف بالطب الشرعى بأسيوط من مواطنى صدفا التي تبعد أكثر من 40 كيلو مترا عن المركز، إنه نظرا لتوقف القطارات يستيقظ فجرا لكى يستطيع حجز مكان في الميكروباص المتجه إلى أسيوط، ولا يستطيع الركوب إلا بعد ساعات طويلة وتكون حمولة السيارة مضاعفة، بالإضافة إلى استغلال السائقين ورفع تعريفة الركوب وكذلك يضطر الكثيرون للغياب عن العمل لعدم وجود مواصلة وكذلك معظم الطلاب.
يضيف عادل حمدان، من أبوتيج، أنه اضطر إلى استئجار سكن لنجليه بأسيوط لعدم وجود قطارات وازدحام المواصلات ونظرا لتأخرهم على المحاضرات في الجامعة ما يحملة فوق طاقته، حيث يصل إيجار السرير الواحد بأسيوط إلى 400 و500 جنيه شهريا.
ويشير حمدان إلى أن المواصلات أصبحت لا تطاق والتكلفة صارت باهظة، وإذا لم تجد المحافظة حلولا لتلك المشكلة فإنه يضطر إلى منع أولاده من الدراسة أو على الأقل يذهبون على الامتحانات فقط، ويتساءل ماذا نفعل في الامتحانات في ظل هذه الظروف؟!.
يقول عاطف أبو الوفا، موظف بالطب الشرعى بأسيوط من مواطنى صدفا التي تبعد أكثر من 40 كيلو مترا عن المركز، إنه نظرا لتوقف القطارات يستيقظ فجرا لكى يستطيع حجز مكان في الميكروباص المتجه إلى أسيوط، ولا يستطيع الركوب إلا بعد ساعات طويلة وتكون حمولة السيارة مضاعفة، بالإضافة إلى استغلال السائقين ورفع تعريفة الركوب وكذلك يضطر الكثيرون للغياب عن العمل لعدم وجود مواصلة وكذلك معظم الطلاب.
يضيف عادل حمدان، من أبوتيج، أنه اضطر إلى استئجار سكن لنجليه بأسيوط لعدم وجود قطارات وازدحام المواصلات ونظرا لتأخرهم على المحاضرات في الجامعة ما يحملة فوق طاقته، حيث يصل إيجار السرير الواحد بأسيوط إلى 400 و500 جنيه شهريا.
ويشير حمدان إلى أن المواصلات أصبحت لا تطاق والتكلفة صارت باهظة، وإذا لم تجد المحافظة حلولا لتلك المشكلة فإنه يضطر إلى منع أولاده من الدراسة أو على الأقل يذهبون على الامتحانات فقط، ويتساءل ماذا نفعل في الامتحانات في ظل هذه الظروف؟!.
أنور عرابى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق