والذي يهدف إلى إعادة نمو الأطفال المصابين بسوء التغذية إلى النمو
الطبيعي والصحة الجيدة، وإكساب أهالي هؤلاء الأطفال عادات وسلوكيات جيدة في
التغذية السليمة ورعاية الطفل والرعاية الصحية للأطفال والاستمرار فيها.
جاء ذلك فى اللقاء الذي انعقد بمقر المعهد الفني الصحي بأسيوط، بحضور قيادات وزارة الصحة والدكتور أحمد عبد الحميد وكيل وزارة الصحة بأسيوط، ومديري إدارات الصحة بالمراكز الإدارية ومسئولي التمريض والرائدات الريفيات وممثلي هيئة إنقاذ الطفولة والجمعيات الأهلية.
وأوضح "عبد الحميد" أن التجربة نجحت في مركز أبنوب وكان لها عظيم الأثر في انخفاض معدلات وفيات الأطفال، الأمر الذي شجع الوزارة والهيئة على التوسع فى تطبيق التجربة الرائدة، لتحقيق الهدف الرابع والخامس من أهداف الألفية الإنمائية من خلال خفض معدلات وفيات الأطفال وتحسين صحة الأمهات.
أدار اللقاء الدكتورة أميمة الجبالي أستاذ الصحة العامة بكلية الطب بجامعة أسيوط، حيث تم عرض ملخص لما تم فى اجتماعات لجنة الدعوة وكسب التأييد بشأن توسيع نطاق حقيبة صحة الأسرة.
وفتحت "الجبالي" حوارا مفتوحا حول خطة التوسع في الحقيبة ومؤشراته أثناء التطبيق في المحافظة.
أوصى اللقاء بضرورة تفعيل نظام للتقييم والمتابعة من أجل ضمان نجاح تعميم التجربة.
جاء ذلك فى اللقاء الذي انعقد بمقر المعهد الفني الصحي بأسيوط، بحضور قيادات وزارة الصحة والدكتور أحمد عبد الحميد وكيل وزارة الصحة بأسيوط، ومديري إدارات الصحة بالمراكز الإدارية ومسئولي التمريض والرائدات الريفيات وممثلي هيئة إنقاذ الطفولة والجمعيات الأهلية.
وأوضح "عبد الحميد" أن التجربة نجحت في مركز أبنوب وكان لها عظيم الأثر في انخفاض معدلات وفيات الأطفال، الأمر الذي شجع الوزارة والهيئة على التوسع فى تطبيق التجربة الرائدة، لتحقيق الهدف الرابع والخامس من أهداف الألفية الإنمائية من خلال خفض معدلات وفيات الأطفال وتحسين صحة الأمهات.
أدار اللقاء الدكتورة أميمة الجبالي أستاذ الصحة العامة بكلية الطب بجامعة أسيوط، حيث تم عرض ملخص لما تم فى اجتماعات لجنة الدعوة وكسب التأييد بشأن توسيع نطاق حقيبة صحة الأسرة.
وفتحت "الجبالي" حوارا مفتوحا حول خطة التوسع في الحقيبة ومؤشراته أثناء التطبيق في المحافظة.
أوصى اللقاء بضرورة تفعيل نظام للتقييم والمتابعة من أجل ضمان نجاح تعميم التجربة.
محمد أبو شادى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق